كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024.. مؤشرات التنسيق والأقسام

08:36 م | الاثنين 19 أغسطس 2024

بدأ العد التنازلي على بدء تنسيق المرحلة الثانية 2024، الذي يتضمن كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم التابعة لجامعة مصر التكنولوجية الدولية، التي جرى إنشائها تحت إشراف صندوق تطوير التعليم برئاسة مجلس الوزراء، إذ تأتي على قمة كليات المرحلة الثانية علمي علوم ورياضة نظرًا لأقسامها المتميزة، ومستقبلها المضمون سواء في سوق العمل المحلي أو الإقليمي أو الدولي.

تنشر «الوطن» في السطور الآتية، كل ما تريد معرفته عن كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024، متضمنًا المؤشرات الأولية للحد الأدنى للقبول في تنسيق كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024.

ما مجموع كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة؟

يترقب آلاف الطلاب معرفة كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم تقبل من كام 2024، إذ من المتوقع أن يرتفع تنسيق كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024 ضمن كليات المرحلة الثانية علمي 2024، عن العام المنصرم بصورة طفيفة نظرًا لارتفاع المجاميع ونسب النجاح، إذ من المتوقع أن يبلغ الحد الأدنى للقبول هذا العام نحو 76.17%.

ما هي أقسام كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم؟

ويبلغ عدد أقسام كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم نحو 5 تخصصات متميزة وهي:

قسم تكنولوجيا المعلومات.

قسم تكنولوجيا الميكاترونكس.

قسم تكنولوجيا الأتوتوترونكس.

قسم تكنولوجيا الأجهزة التعويضية والأطراف الصناعية.

قسم تكنولوجيا الطاقة الجديدة والمتجددة.

كام مصاريف كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة؟

وتبلغ مصاريف كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم، نحو 15 ألف جنيه لطلاب الفرقة الأولى، وكذلك الثانية، بينما تبلغ نحو 20 ألف جنيه لطلاب الفرقة الثالثة وأيضًا الرابعة.

مستقبل كلية الصناعة والطاقة

ويعد مستقبل كلية الصناعة والطاقة مضمونًا إذ تتوافر للخريجين فرص عمل متميزة سواء داخل مصر أو خارجها خصوصًا في مجالات البترول والغاز، وتصنيع الأطراف الصناعية، ومحطات التوليد، والمناجم والمحاجر، والتصميمات الهندسية.

هل كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة حكومية أم خاصة؟

وفيما يخص كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة وهل هي حكومية أم خاصة، فإنّها تابعة لجامعة مصر الدولية التكنولوجية التي تم إنشاؤها بقرار من رئيس مجلس الوزراء رقم 2722 لسنة 2022 وتتبع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما إنّها تضم مدرسة ثانوية تكنولوجية.