«البيئة»: مصر تنتج 42 مليون طن سنويا من المخلفات الزراعية

«البيئة»: مصر تنتج 42 مليون طن سنويا من المخلفات الزراعية
- اعادة تدوير المخلفات
- البحر الأحمر
- البحيرات الشمالية
- التغيرات المناخية
- الجهات المعنية
- الحرارة العالية
- الحرم الجامعي
- الزيوت المستعملة
- السماد العضوى
- أتوبيسات
- اعادة تدوير المخلفات
- البحر الأحمر
- البحيرات الشمالية
- التغيرات المناخية
- الجهات المعنية
- الحرارة العالية
- الحرم الجامعي
- الزيوت المستعملة
- السماد العضوى
- أتوبيسات
قالت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، إن مصر تتنج ما يقرب من 42 مليون طن سنويا من المخلفات الزراعية، ولدينا العديد من المشروعات الاستثمارية في هذا المجال، منها إعادة استخدام قش الأرز وقشر الموز لإنتاج الورق وتصديره وقشر الرمان، حيث يتم تصديره لإنتاج منتجات العناية بالبشرة وغيرها، مشيرة إلى أن هناك دول قام اقتصادها على الاقتصاد الحيوي من خلال زراعة أنواع معينة من المحاصيل قليلة الاستهلاك للمياه، مثل نبات الجوجوبا والصبار والرمان وغيرها.
استخدام الزيوت المستعملة وقود للطائرات
واستكملت وزيرة البيئة، أنه يتم أيضا الاستثمار في مجال زيوت الطعام المستعملة من خلال استخدامها في الوقود الحيوي المستخدم بالطائرات، وذلك وفقا لإجراءات محددة يتولاها جهازي شؤون البيئة وإدارة المخلفات بالتعاون مع الجهات المعنية.
مشروعات للتصدي للتغيرات المناخية
ولفتت وزيرة البيئة إلى أن المجلس الوطني للتغيرات المناخية يضم ممثلي الهيئات والوزرارات المعنية ليشكل مجموعة عمل فنية تقوم بتصعيد الأعمال كل 3 أشهر لرئيس الوزراء لإصدار القرارات فيما يخص المشروعات الكبرى والسياسات التي سننتهجها والأدوار الخاصة ودور القطاع الخاص وما يتطلب من تجميع بيانات ومعلومات فيما يخص تلك القرارات.
كما استعرضت المشروعات التي تقوم بها مصر منذ أكثر من 10 سنوات للتصدي لآثار التغيرات المناخية، ومنها مشروع تحسين الطاقة والطاقة البديلة والطاقة المتجددة، حيث قامت مصر بأكبر مشروع للطاقة الشمسية بمحطة بنبان بأسوان، مشيرة إلى مشروعات إعادة تدوير المخلفات للحد منها.
وتحدثت الوزيرة عن وحدات البيوجاز لإنتاج الطاقة وإنتاج السماد العضوي، وكذلك مشروعات النقل الجماعي بالأتوبيسات الكهربائية والقطار الكهربائي ومشروع الدراجات التشاركية لشباب الجامعة بالفيوم لنقل الطلبة من المدينة الجامعية إلى الحرم الجامعي، بالإضافة إلى مشروعات التكيف وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي وتبطين الترع وتخزين مياه الأمطار والسيول وتحلية مياه البحر الأحمر.
كما أن هناك مشروعات الأمن الغذائي، حيث يتم استنباط أنواع أكثر مقاومة لدرجات الحرارة العالية ومشروعات إعادة تأهيل البحيرات الشمالية وإجراءات حماية الشواطئ بالتعاون مع شركاء التنمية الدوليين من هولندا وإسبانيا بالاعتماد على الحلول من الطبيعية.
- اعادة تدوير المخلفات
- البحر الأحمر
- البحيرات الشمالية
- التغيرات المناخية
- الجهات المعنية
- الحرارة العالية
- الحرم الجامعي
- الزيوت المستعملة
- السماد العضوى
- أتوبيسات
- اعادة تدوير المخلفات
- البحر الأحمر
- البحيرات الشمالية
- التغيرات المناخية
- الجهات المعنية
- الحرارة العالية
- الحرم الجامعي
- الزيوت المستعملة
- السماد العضوى
- أتوبيسات