دراسة تحدد أفضل 10 وظائف مستقبلية.. فرص عمل واعدة

دراسة تحدد أفضل 10 وظائف مستقبلية.. فرص عمل واعدة
- الوظائف
- التعليم المهني
- الشاحنات الثقيلة
- التكنولوجيا
- الذكاء الاصطناعي
- الوظائف
- التعليم المهني
- الشاحنات الثقيلة
- التكنولوجيا
- الذكاء الاصطناعي
حدد الدكتور وليد رشاد ذكي، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، في دراسة صادرة عن المركز بعنوان «تقرير المخاطر العالمية 2024 التسارع التكنولوجي والقوى المؤثرة في المخاطر الحالية والمحتملة»، أفضل 10 وظائف خلال الخمس سنوات المقبلة.
وتوقع أن تكون هذه الوظائف هي الأكثر طلبا، نظرا إلى التطورات التكنولوجية والتغيرات في احتياجات السوق، وتضمنت أفضل الوظائف: «مشغلي المعدات الزراعية في المرتبة الأولى، وسائقي الشاحنات الثقيلة، والحافلات في المرتبة الثانية، أما في المرتبة الثالث فتأتي وظائف معلمي التعليم المهني».
وظائف في المرتبة الأولى
وتأتي وظائف الميكانيكا وتصليح الآلات في المرتبة الرابعة ضمن أفضل خمس وظائف خلال الخمس سنوات المقبلة، لتأت بعدها في المرتبة الخامسة والأخيرة، وظائف محترفي تطوير الأعمال.
وفي المرتبة السادسة تأتي وظائف صناع البناء وعمال المهن ذات الصلة، وفي المرتبة السابعة أساتذة التعليم الجامعي والجامعة، وفي المرتبة الثانية وظائف مهندسي التكنولوجيا الكهربائية، وفي المرتبة التاسعة وظائف عمال المعادن الإنشائية واللحامون وأخيراً في المرتبة العاشرة، وظائف معلمي التربية الخاصة.
وأشار في الدراسة إلى أن أفضل 10 وظائف خلال العشر سنوات المقبلة، هي متخصصي الذكاء الاصطناعي والتعليم الآلي في المرتبة الأولى، وبعدها في المرتبة الثانية أخصائيي الاستدامة، وفي المرتبة الثالث محللي ذكاء الأعمال، أما في المرتبة الرابعة محللي أمن المعلومات، وفي المرتبة الخامسة مهندسي التكنولوجيا العالمية.
أفضل 10 وظائف خلال العشر سنوات المقبلة
وتتضمن أفضل 10 وظائف خلال العشر سنوات المقبلة، وظيفة محلل البيانات والعلماء في المرتبة السادسة، وبعدها في المرتبة السابقة وظيفة مهندسي الروبوت، ثم المرتبة الثامنة وظيفة مهندسي التكنولوجيا الكهربائية، ووظيفة مشغلي المعدات الزراعية في المرتبة التاسعة، وأخيراً في المرتبة العاشرة وظيفة متخصصي التحول الرقمي.
وأشار إلى أن العالم يمر بتحولات هيكلية كبيرة تقود إلى مخاطر مستقلبية عديدة على المستوى بعيد المدى، وذلك بفضل تقدم الذكاء الاصطناعي والتغيرات المناخية، والتحولات الجيوسياسية، فضلاً عن التحولات الديموجرافية، وتحتاج هذه المخاطر إلى برامج للعمل بهدف التخفيف من الآثار المستقبلية للمخارط.