كيف وصف شيخ الصحفيين حواره مع الملك فيصل بن عبدالعزيز؟.. سبب عمله بالإذاعة

كتب: يارا أشرف

كيف وصف شيخ الصحفيين حواره مع الملك فيصل بن عبدالعزيز؟.. سبب عمله بالإذاعة

كيف وصف شيخ الصحفيين حواره مع الملك فيصل بن عبدالعزيز؟.. سبب عمله بالإذاعة

توفى الكاتب الصحفي محمد عبد الجواد، شيخ الصحفيين ومؤسس وكالة أنباء الشرق الأوسط، ووكيل نقابة الصحفيين الأسبق، عن عمر يناهز 100 عام، ومن المقرر تشيع جنازته من مسجد مصطفى محمود عقب صلاة الجمعة غدا.

دخول شيخ الصحفيين الإذاعة 

«عبدالجواد» كان يعمل مذيعا في الإذاعة على الرغم من كونه خريج آداب إنجليزي، وفقا لتصريحات له في حوار سابق مع الإعلامي أحمد فايق في برنامج «مصر تستطيع» عبر فضائية «dmc».

حواره مع الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود

وكان حواره مع الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود «ولي العهد السعودي حينها» سنة 1946 بمثابة شرارة الانطلاق، وفاتحة الخير عليه، إذ جاء قرار تثبيته بالإذاعة عقب هذا اللقاء، إذ قال: «سنة 1946 بدأت إرهاصات حرب فلسطين، وكان مقر الإذاعة القديم في 4 شارع الشريفين قريبا جدا من جامعة الدول العربية، ورئيس قسم الأخبار كلفني بالذهاب إلى جامعة الدول العربية، لرصد آخر التطورات وما يجري».

وتابع شيخ الصحفيين، أنه بدأ بتنفيذ التكليفات وكتب العديد من الأخبار، حتى جاء الملك فيصل بن عبدالعزيز للجامعة، وبناء عليه حاول  إجراء حديث معه، ووافق الأخير، واصفا هذا اللقاء بـ«حديث خطير قلب الدنيا».


مواضيع متعلقة