وزيرة البيئة: مصر تستضيف أول مركز أفريقي للمرونة والتكيف
وزيرة البيئة: مصر تستضيف أول مركز أفريقي للمرونة والتكيف
- البيئة
- وزارة البيئة
- وزيرة البيئة
- المناخ
- قمة المناخ
- البيئة
- وزارة البيئة
- وزيرة البيئة
- المناخ
- قمة المناخ
شددت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، على تنفيذ الخطط الوطنية للتكيف، وتوفير وسائل التنفيذ من نقل التكنولوجيا وبناء القدرات وتمويل المناخ، والخروج بنص نهائي من مؤتمر المناخ COP28، وقرارات تتحول إلى برامج ومشروعات على المستوى الوطني للدول، ليكون «COP28» هدية للمجتمعات الأكثر تأثرًا بتغير المناخ.
تعزيز قدرة المجتمعات المحلية
كما لفتت الدكتورة ياسمين فؤاد، خلال الجلسة النقاشية التى نظمتها الشبكة العربية للبيئة والتنمية «رائد»، حول «تعزيز قدرة المجتمعات المحلية على الصمود وتوطين استراتيجيات التكيف محليًا»، إلى دور القطاع الخاص في موضوع التكيف، مما يتطلب إعادة هيكلة النظام العالمي للتمويل بطريقة صحيحة، بحيث تساهم البنوك التنموية متعددة الأطراف؛ بتمويلات تقلل من مخاطر الاستثمار للقطاع الخاص؛ لتنفيذ مشروعات مثل الأمن الغذائي والمائي، ومشروعات تدعم صغار المزارعين والصيادين وربات البيوت على المواجهة والتكيف.
مركز أفريقي للمرونة والتكيف
وقالت: «أحد أمنيات مصر، أنّ تقدم دعمًا حقيقيًا للمجتمعات الأكثر تضررًا في القارة الأفريقية، التي تدفع الثمن كل يوم نتيجة آثار تغير المناخ، لذا أُعلن الأسبوع الماضي، استضافة مصر لمقر أول مركز أفريقي للمرونة والتكيف، بالتعاون مع منظمة النيباد، لتسهيل وصول القارة لآليات التمويل المختلفة، وبناء القدرات في مجال تحليل البيانات لجمع الادلة من المجتمعات المحلية لتسهيل الحصول على التمويل».
وأضافت وزيرة البيئة؛ أنّ تمويل المناخ تبعًا لاتفاق باريس؛ يخضع للمسؤولية المشتركة متباينة الأعباء، وينفصل عن تمويل التنمية، بحيث تقدمه الدول المتقدمة للدول النامية في شكل منح.
