إنجازات 10 سنوات.. حملات توعوية بمختلف اللغات لإحياء القيم المجتمعية

إنجازات 10 سنوات.. حملات توعوية بمختلف اللغات لإحياء القيم المجتمعية
- مجلس الوزراء
- الحملات التوعوية
- الجماعات المتطرفة
- حكاية وطن
- مجلس الوزراء
- الحملات التوعوية
- الجماعات المتطرفة
- حكاية وطن
أطلقت الدولة المصرية حملات توعوية مكتوبة موجهة للشباب لتصحيح المفاهيم الخاطئة التي تروج لها الجماعات المتطرفة، وإحياء القيم المجتمعية والأخلاقية، بالإضافة إلى ترجمتها ونشرها على صفحات التواصل الاجتماعي وبوابة الأزهر الإلكترونية.
حملات توعوية للشباب
وأضافت الحكومة خلال كتاب صادر عن مجلس الوزراء تحت عنوان «حكاية وطن»، والذي يمثل وثيقة تاريخية للأجيال المقبلة، أنّ من أبرز تلك الحملات:
- حملة «يدعون ونصحح»: أطلقت في 2016 بـ9 لغات؛ لتصحيح المفاهيم المغلوطة، وتفنيد ما تستند إليه جماعات التطرف والإرهاب من تفسيرات خاطئة لبعض النصوص الدينية.
- حملة «كيـف لدين؟!»: دشنت الحملة في نوفمبر 2017 واستهدفت مخاطبة العقل وتنمية مهارة التفكير النقدي لدى الشباب، كما اشتملت على تساؤلات إنكارية لتوضيح التناقض بين ادعاءات المتطرفين وتعاليم الإسلام الحقيقية؛ استنادًا إلى آيات من القرآن الكريم والأحاديث النبوية.
- حملة «شركاء الوطن»: أطلقت في ديسمبر 2017 تزامنًا مع بدء الاحتفالات بالأعياد القبطية؛ بهدف ترسيخ مبادئ المواطنة والعيش المشترك بين أبناء الوطن الواحد.
- حملة «أبجديات»: أطلقت عام 2018 بهدف التوعية بقيم الإنسانية وتصحيح المفاهيم المغلوطة، وتحذير الشباب من خطورة التكفير، وشددت رسائل الحملة على حرمة الاعتداء على دور العبادة وسلطت الضوء على ضرورة الدراسة المنضبطة وفق المنهجية.
- حملة «تعايش وتسامح»: أطلقت بالتزامن مع المؤتمر الدولي «هنا نصلي معًا»، والذي انعقد بمدينة سانت كاترين في أكتوبر 2019، وتأتي الحملة تأكيدًا على سماحة الأديان ووقوفها في وجه العنف والعدوان.
- حملة «خلقكم من نفس واحدة»: أُطلقت بالتزامن مع اليوم العالمي للأخوة الإنسانية، والذي يتزامن مع الذكرى الثانية لوثيقة الأخوة الإنسانية، بهدف توعية الشعب بقيم المواطنة والعيش المشترك، والعمل معًا من أجل رفعة الوطن، وإعلاء قيم الإنسانية والتراحم فيما بينهم.
- حملة «فتبينوا»: تتكون من 30 رسالة أطلقت بـ12 لغة، من أجل محاربة الشائعات وإبراز خطورتها على جميع المجتمعات.