مظاهر إحياء الذكرى الأولى للمكلة اليزابيث الثانية.. اقتصرت على «جولة»

كتب: هاجر عمر

مظاهر إحياء الذكرى الأولى للمكلة اليزابيث الثانية.. اقتصرت على «جولة»

مظاهر إحياء الذكرى الأولى للمكلة اليزابيث الثانية.. اقتصرت على «جولة»

جنازة ضخمة تم إذاعتها على شاشات التلفاز بجميع أنحاء دول العالم للملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا التي توفيت عن عمر يناهز الـ96 عاما، بعد ما ظلت على العرش 70 عاما كأكبر فترة حكم شهدها التاريخ.

جولة للأمير وليم وزوجته 

المراسم الضخمة التي شهدتها الجنازة وارتداء الزي الرسمي للعائلة المالكة البريطانية، والالتزام بالبروتوكول اختفى بالذكرى الأولى لوفاة الملكة الراحلة، بعد أن أقتصر إحياء ذكراها على جولة قاما بها الأمير ويليام، وكيت ميدلتون، بينما اكتفى الملك تشارلز بتذكر الملكة الراحلة برسالة الذكرى.

المحطة الأولى حضور قداسًا بالكاتدرائية 

جولة بدأت بحضور الأمير ويليام، وكيت ميدلتون، بدأت بحضور قداس في كاتدرائية سانت ديفيدز، التي تحظى بمكانة تاريخية مهمة، كونها موقعا للعبادة لأكثر من 1400 عام، إذ يعود تاريخها إلى عام 1181 وتستقبل نحو 300 ألف زائر سنويا، كما أن الملكة إليزابيث الثانية قد قامت بزيارتها 3 مرات بمناسبات مختلفة، بحسب ما ذكرت شبكة التلفزيون البريطانية «بي بي سي».

تحية الجماهير المصطفة بالأعلام

وتوجه بعد ذلك أمير وأميرة ويلز، إلى تحية الجمهور المصطف على الجانبين حاملين الأعلام، بشوارع مدينة بمقاطعة بيمبروكشاير في جنوب غرب ويلز، قبل توجههم إلى محطتهم الأخيرة في هذه الجولة التي قاما بها لإحياء ذكرى الملكة الراحلة والتي أظهرت مدى وفائهم للملكة إليزابيث الثانية، لقراءة المزيد من التفاصيل يرجى الضغط على الرابط التالي


مواضيع متعلقة