المركز المصري يشيد بجهود «العفو الرئاسي» والإفراج عن 1500 مسجون

المركز المصري يشيد بجهود «العفو الرئاسي» والإفراج عن 1500 مسجون
- العفو الرئاسي
- حقوق الإنسان
- الدستور المصري
- المحبوسين
- العفو الرئاسي
- حقوق الإنسان
- الدستور المصري
- المحبوسين
رصد المركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية جهود الدولة خلال 10 سنوات في ملف حقوق الإنسان، مؤكدا أن مصر شهدت خلال عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنجازات غير مسبوقة سياسيا واجتماعيا وحقوقيا.
المركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية
وأكد المركز المصري في دراسة أصدرها أمس، أن لمصر باع كبير في تعزيز وحماية حقوق الإنسان، من خلال الجهود المبذولة في تطوير القانون الدولي لحقوق الإنسان، والمشاركة في صياغة الاتفاقيات الدولية في هذا الشأن.
جهود العفو الرئاسي وأوضح المركز، أن الدراسة تأتي تزامنا مع احتفال الدولة بمرور 10 سنوات على قيام ثورة 30 يونيو، والتي وصفها بأنها ملحمة شعبية قام بها المصريين في يونيو 2013، وفتحت طريقا جديدا لمسيرة من البناء والتنمية والتطوير على الأصعدة كافة.
الإفراج عن 1500 مسجونوأشادت الدراسة بدور لجنة العفو الرئاسي26 إبريل 2022، حيث كان الرئيس السيسي وجه بإعادة تفعيل دورها خلال حفل إفطار الأسرة المصرية، وذلك بالتعاون مع الأجهزة المختصة ومنظمات المجتمع المدني المعنية، وتم الإفراج عن أكثر من 1500 مسجون حتى مايو 2023، وكذلك العمل على تمكينهم في المجتمع وإعادتهم على وظائفهم أو توفير فرص عمل مناسبة لهم، وإعادة الطلاب منهم لجامعاتهم لاستكمال دراستهم.
لجنة العفو الرئاسي
وأشار المركز، إلى أن البداية الأولى للجنة العفو الرئاسي في 27 أكتوبر 2017، حيث وجه الرئيس السيسي، وقتها بتشكيل اللجنة الخماسية؛ للعفو من المسجونين بقرار رئاسي وفقا للمادة 155 من الدستور المصري، وتوسع عمل اللجنة ليشمل إعداد قوائم تضم المحبوسين على ذمة قضايا ولم يصدر بشأنهم أحكام.