اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: تغير المناخ خطر وجودي.. ومواجهته مصلحة عامة للجميع

اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: تغير المناخ خطر وجودي.. ومواجهته مصلحة عامة للجميع
تقرأ غدًا في عدد «الوطن» موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى
- «السيسي»: تغيُّر المناخ خطر وجودي.. ومواجهته مصلحة عامة للجميع
- الرئيس أمام «قمة باريس»: الأزمات العالمية المتعاقبة أثرت على الدول النامية.. وعلى «النقد الدولي» تعليق أو إلغاء الرسوم الإضافية وقت الأزمات
- الحكومة تتوسع في تداول المحاصيل بالبورصة السلعية
- «مدبولي»: نسعى لتعميم الآلية بشراء المحاصيل من المزارعين بالأسعار المعروضة
- الأب.. تعظيم سلام للبطل.. «لا فزّاعة ولا ATM» حكايات وتضحيات «رمانة الميزان»
- «الأب الروحي».. أساطير العم والخال وزوج الأم في تربية الأبناء.. و«بابا» يتصدر التريند ببوكيه ورد وفسحة على دراجة
- «محمد» يعيش الأبوة مع طفل بالكفالة: حاسس إنه شبهى ووجوده دعّمنا نفسياً
- «يوسف» يحكى عن دور الأب: أهم من الأم خاصة في مرحلة ما بعد الطفولة
- من بابا عبده لـ«أبو العروسة».. «مدبولى والشريف والفخراني ورجب» آباء الدراما المصرية
- مناقشات موسعة فى جلسات الحوار بالمحور المجتمعى
- الحوار الوطني روشتة لتحصين المجتمع
- المتحدة تشارك في لجنة الثقافة
- «فايق»: أفلام مترجمة لعرضها في أفريقيا
- «الطاهري»: لا مستقبل للثقافة إلا بمبادرة لدمج وسائل التنشئة المجتمعية
- توصيات في لجنة «التماسك الأسرى» بتشريعات موحدة للحد من قضايا العنف
- الطريق إلى الوطن.. حلم العدالة الاجتماعية يتحقق
الصفحة الثانية
- تحديات الدول النامية على مائدة «باريس»
- «السيسي»: تغيُّر المناخ خطر وجودي.. ومواجهته مصلحة عامة
- الرئيس أمام «القمة»: الأزمات المتعاقبة بالعالم أثرت على الدول النامية النمو الأخضر ليس بديلاً عن التنمية المستدامة
- رؤية مصر في تحقيق النمو الأخضر ترتكز على توفير فرص عمل
- علينا التكاتف لتعزيز النظام متعدد الأطراف
- أطلقنا برنامجاً لإعادة تدوير 13 مليون متر مياه صرف زراعى نحتاج إلى قرارات سريعة لتجنب أزمة ديون عالمية
- «كورونا» والأزمة الروسية - الأوكرانية أثرتا بالسلب على برنامج الإصلاح الاقتصادى.. ومصر تحركت مبكراً لمواجهة أزمة المناخ
- مصر وتونس تؤكدان ضرورة إضفاء مزيد من العدالة وتحسين آليات منظومة التمويل العالمي لاحتواء تداعيات الأزمات على الدول النامية
- رئيس فرنسا: لا نزال نعانى من تداعيات «كورونا» والأزمة الروسية - الأوكرانية
- «ماكرون»: نبذل قصارى جهدنا لتوفير الأموال للدول النامية
- رئيس تونس: جنوب الأرض لا يزال يعانى من البؤس والفقر والحرمان.. ولا يمكن البناء إلا بمصارحة أنفسنا
- رئيس الكونغو: بلادى تعاني من التصحر والدول الكبرى خصصت 100 مليار دولار للفقراء لم نر منها أي شيء
- «الأمم المتحدة»: 52 دولة عاجزة عن سداد ديونها.. وعشرات الملايين تحت خط الفقر
- «المفوضية الأوروبية»: ملتزمون باستثمار مليار دولار في الأسواق الناشئة.. ونبذل قصارى جهدنا لتسعير الكربون وخفض الانبعاثات الملوثة
الصفحة الثالثة
- وردة وكلمة شكراً وصدقة جارية.. «الوطن» تحتفي بـ«رب الأسرة» في يومه السنوي
- الأب تعظيم سلام للبطل
- حكايات من دفتر «سنجل فازر» رحلة مستمرة من العطاء بعد رحيل الأم
الصفحة الرابعة
- «نعمة» في حياة أبنائه: رمانة ميزان الأسرة.. «لا فزّاعة ولا ATM»
- «مش بس اللى خلف».. تضحيات وبطولات صنعها العم والخال وزوج الأم
- «هندي»: يؤثر في تنشئة الأطفال تعليمياً ونفسياً.. ويتحمّل مسئولية كبيرة في تشكيل سلوكهم وتعليمهم المعايير المجتمعية
- «محمود» تزوج ليكون أباً لـ«مريم» ابنة العامين وأعطاها كل الدعم والحب والحنان
- «مرسي»: «مش هنسى اللي عمله عمي منصور من تكفله بمصاريفي وحفظ أرضي»
- «محمد» يعيش الأبوة مع طفل بالكفالة: حاسس إنه شبهي.. ووجوده دعمنا نفسياً
- رشا مكي: دوامة التلقيح الصناعي تسببت في طلاقي.. وقابلت «محمد» واتجوزنا ومعاه حياتي اتغيرت 180 درجة ومتجوزين
بقالنا 11 سنة
الصفحة الخامسة
- «بابا» يتصدر التريند بصور ومواقف
- رجل يجلس على ركبتيه ليُقبِّل ابنته وآخر يصطحب فتاته على الدراجة
- «هالة»: طبيعة العلاقات بين أفراد الأسرة تختلف من شخص لآخر و«عيد الأم» يحظى بالاهتمام لأنه قديم وله رمزية لدى الجميع
- من بابا عبده إلى أبوالعروسة.. «مدبولي والفخراني والشريف ورجب» آباء الدراما المصرية
- محمد شوقي: شخصية عبدالغفور البرعي أثرت في نفوس الملايين.. وعبدالوارث عسر أكثر فنان جسد دور الأب
- غنوة حلوة.. أهل الفن يودعون آباءهم: مع السلامة يا حبيبي وفي أمان
- إيهاب توفيق ودَّع والده بأغنية.. وابنة عامر منيب غنت له: «عامل إيه في حياتك».. و«بنت أبويا» أشهر أغاني الوداع
الصفحة السادسة
- مناقشات موسعة في جلسات الحوار ضمن لجنتي الأسرة والثقافة وسط حضور ممثلي فئات المجتمع
- روشتة لتحصين المجتمع والهوية «التماسك المجتمعي» توصي بقوانين للحد من «العنف الأسري»
- «عبدالقوى»: الخطب الدينية ومناهج التعليم ومؤسسات الثقافة والإعلام لها دور كبير في مواجهته
- «المقرر المساعد»: الظاهرة لها تداعيات كارثية على الأسرة وتؤدي إلى التفكك.. ونصف نساء الكون عانين منها
- «التنسيقية»: قدمنا مقترحات لمواجهة تهديدات الاستقرار الأسرى والهوية الوطنية
- خبراء يحذرون من مخاطر استخدام الأبناء للإنترنت دون ضوابط: يهدد القيم والثوابت
- «فكري»: تعديلات تشريعية لمعالجة القصور في النصوص العقابية بـ«جريمة الابتزاز الإلكتروني»
- «داليا»: العلاقة الزوجية علاقة مودة وسكن و«تكاملية» تجمع أفراد العائلة
- «صفاء»: يسبب تشوهات العمود الفقري واختلال النوم والنمو
الصفحة السابعة
- «المتحدة» تشارك في لجنة الثقافة والهوية بالحوار الوطني
- «فايق»: «المتحدة للخدمات الإعلامية» تعتزم عرض أفلام مصرية مترجمة في الصين ودول أفريقية لتأكيد المد الثقافي المصري
- «الطاهري»: مصر تمتلك موروثاً حضارياً عظيماً.. ولا مستقبل للثقافة إلا من خلال مبادرة لدمج وسائل التنشئة المجتمعية
- «رشوان»: الرئيس السيسي وضعنا في حرج شديد عندما قال: «ما لديكم قدموه وما يدخل في صلاحياتي سأوافق عليه فوراً دون قيد أو شرط»
- فنانون: الفن ضمير المجتمع وأداة قوية لدعم الثقافة والهوية
- «صبحي»: التليفزيون المصري أسهم في بناء الوعي وصنع النجوم.. ولم نتعامل مع التكنولوجيا والسوشيال ميديا بوعي للحد من خطورتهما
- «الصاوي»: الحديث عن وجود أغلبية وأقلية لا يليق بمكانة مصر وأطالب بإنشاء معهد وطني للهوية لإطلاع أبنائنا على تاريخ بلدهم
- هشام عطوة: التعريف بدور الثقافة في المجتمع وأهميتها في تطوير الحضارة أبرز المحاور التي ينبغي مناقشتها
- رئيس «قصور الثقافة»: زيادة الوعي بالتراث الثقافي والحفاظ عليه أولوية
- تمكين الشباب وتبنِّى المبدعين وتنمية مهاراتهم والتفاعل بين الثقافات توصيات ننتظر صدورها
الصفحة الثامنة
- «30 يونيو» حلم العدالة الاجتماعية يتحقق
- الثورة انتقلت بالمفهوم من الهتافات لبرامج الأوْلى بالرعاية
- الحماية الاجتماعية قبل الثورة
- «السيسي» يضع المواطن دائماً نصب عينيه وأصدر خلال عام عدة قرارات لحمايته وقت الأزمات
- «تكافل وكرامة» اللبنة الأولى لقيام منظومة سياسات الحماية الاجتماعية في الجمهورية الجديدة
- د. صلاح هاشم: مصر الأولى عربياً وأفريقياً في قائمة الدول الأكثر إنفاقاً على «الحماية الاجتماعية»
- مستشار «التضامن»: 22 مليوناً يستفيدون من أنشطة «تكافل وكرامة»