بالتواريخ| محطات مهمة في الأزمة الأوكرانية الروسية
![بالتواريخ| محطات مهمة في الأزمة الأوكرانية الروسية](https://watanimg.elwatannews.com/old_news_images/large/201884_Large_20140209064545_11.jpg)
بدأت الأزمة الأوكرانية مع سلسلة من أحداث العنف والاضطرابات المدنية في كييف عاصمة أوكرانيا، كجزء من حركة الاحتجاج "أوروميدان" الجارية في أوكرانيا ضد الحكومة، وسرعان ما تصاعد الصراع، ما أدى في غضون أيام قليلة لسقوط حكومة الرئيس فيكتور يانوكوفيتش، وإقامة حكومة جديدة.
اشتعلت الأزمة الأوكرانية الروسية أو "أزمة القرم" بعد الإطاحة بالرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش، وأعلن مسؤولون محليون في شبه الجزيرة استقلالها، ودعوا لإجراء استفتاء حول انضمامه.. محطات في تاريخ الأزمة الأوكرانية.
السبب: إرجاء توقيع اتفاقية مع الاتحاد الأوربي في نوفمبر 2013.
النتيجة: اعتصام مفتوح بميدان الاستقلال في الشهر نفسه.
-في 20 يناير زادت حدة العنف في التظاهرات الشعبية الغاضبة في غرب أوكرانيا الرافضة للتقارب الروسي مع ازدياد القمع الأمني للمحتجين، وشن الهجوم عليهم.
- في 19 فبراير 2014 زادت حدة الأزمة عندما تم الاستيلاء علي المباني الحكومية من قبل المتظاهرين مما دفع الحكومة إلي تنفيذ خطة أمنية لمكافحة الإرهاب، وازدادت مخاوف المعارضة من شن هجوم عليهم حتى توصل الطرفان إلي هدنة.
-رفضت الحركات اليمينية الهدنة واندلعت الاشتباكات في نفس اليوم، ما أدى إلى تدخل دولي للتوصل إلى اتفاق جديد.
-في 21 فبراير 2014 أعلن الرئيس الأوكراني عن انتخابات رئاسية مبكرة ولكن رفضت المعارضة هذا الاتفاق وطالبت برحيله.
-في22 فبراير أعلن الرئيس الأوكراني يانوكوفيتش إصراره على البقاء في منصبه.
-في 23 فبراير تم إقالة عمدة إقليم القرم سبب النزاع، وتم تعيين عمدة جديد وحكومة جديدة للإقليم.
-في 28 فبراير 2014، احتل مسلحون يرتدون ملابس عسكرية روسية منشآت ذات أهمية في القرم، من بينها البرلمان القرمي ومطارين، واتهمت كييف موسكو بالتدخل في شؤونها الداخلية، بينما أنكر الطرف الروسي هذه الادعاءات.
-في 1 مارس 2014، إعلان التعبئة العامة في أوكرانيا، بينما وافق مجلس الاتحاد الروسي بالإجماع على طلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استخدام القوات الروسية في أوكرانيا.
-في 2 مارس 2014، استدعى مجلس الأمن القومي الأوكراني كامل قوات احتياط القوات المسلحة.
- في 16مارس تصاعد التوتر في القرم بين الأطراف المؤيدة لروسيا والمؤيدة لأوكرانيا استجلب ردود فعل من حلفاء أوكرانيا الغربيين، ما دفع برلمان القرم الإعلان عن بدء التصويت لصالح الحكم الذاتي.
-في 17 مارس، وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على مشروع معاهدة لانضمام جمهورية القرم إلى روسيا الاتحادية.
-في 27 مارس 2014 أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا غير ملزم يعلن أن الاستفتاء على انفصال القرم عن أوكرانيا والانضمام إلى روسيا هو استفتاء باطل.
-في 6 إبريل 2014 استولى متظاهرون موالون لموسكو، في شرق أوكرانيا على مبان رسمية في خاركيف ودونيتسك ولوغانسك.
-في 13 إبريل 2014، بدأت أوكرانيا عملية لمكافحة الإرهاب في المناطق المتمردة، بعد اتهامها موسكو بغزو البلاد لتفكيكها.
-في 11 مايو 2014، نظم الانفصاليون، الموالون لروسيا، استفتاءً حول الاستقلال، اعتبرته كييف والدول الغربية غير مشروع، ولكنه حظي بتأييد دونيتسك ولوغانسك.
-في 17 يوليو 2014، تحطمت طائرة "بوينج" التابعة لـ"شركة الخطوط الماليزية" فوق منطقة خاضعة للانفصاليين، ما أدى إلى مقتل 298 شخصاً. وجرى تبادل للتهم بين كييف والانفصاليين. كما شددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي العقوبات على روسيا.
-في 5 سبتمبر 2014، وقعت كييف والانفصاليين، في مدينة مينسك، اتفاقاً يقضي بوقف إطلاق النار، إلا أنه تم اختراق الاتفاق خلال الشهر نفسه مسجلاً 331 قتيلاً بحسب الأمم المتحدة.
-في 12 أكتوبر 2014، أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسحب 17 ألف و600 جندي روسي كانوا منتشرين منذ الصيف علي الحدود مع أوكرانيا، في حين أقال بوروشنكو وزير دفاعه، وعين بستيبان بولتوراك، الذي كان قائدا للمتطوعين المعارضين للانفصاليين، بدلاً منه.
-في 17 أكتوبر 2014 توصلت اللقاءات بين بوروشنكو وبوتين، بحضور قادة أوروبيين في ميلانو، إلى السماح بمراقبة الحدود بطائرات بدون طيار.
-في 21 أكتوبر 2014، انتهت المباحثات في بروكسل حول ملف الغاز الذي يشكل نقطة خلاف بين روسيا وأوكرانيا بالفشل.
-في 27 أكتوبر 2014 حقق الطرف القومي والموالي للغرب في أوكرانيا انتصارا كبيرا في الانتخابات التشريعية بعد نحو 6 أشهر على نشوب النزاع في شرق البلاد بين الجيش الأوكراني والموالين لروسيا.
-16 نوفمبر 2014 تصاعدت الضغوط الدولية على الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، خلال اجتماعات مجموعة العشرين في بريزبين، على خلفية الاتهامات الغربية لموسكو بالتدخل في أوكرانيا.
-18 نوفمبر 2014، أحجم الاتحاد الأوروبي عن فرض المزيد من العقوبات ضد روسيا.
-في 2 ديسمبر 2014 توصلت القوات الأوكرانية والانفصاليون لاتفاق على وقف إطلاق النار في معركة مطار دونيتسك بعد مفاوضات بين مسؤولين من أوكرانيا وروسيا.
-في 3 ديسمبر 2014، اتهمت كييف، الانفصاليين الموالين لروسيا بانتهاك وقف إطلاق النار الذي أعلن عنه في مطار دونيتسك بعد اجتماع بين جنرال أوكراني وآخر روسي ومتمردين ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
-في 18 ديسمبر 2014 أجاز الكونجرس الأمريكي تزويد كييف بمزيد من الأسلحة، وهو الأمر الذي لقي ترحيبا في أوكرانيا، بينما أعربت موسكو عن أسفها العميق لهذا القرار.
-في 24 ديسمبر 2014 ، بدء محادثات سلام أوكرانية جديدة.
-في 27 ديسمبر 2014، صرح مسؤولون روس إن روسيا قبلت اتفاقاً جديداً لإمداد كييف بالفحم والكهرباء فيما تعاني أوكرانيا من نقص في الوقود الخام اللازم لمحطات الطاقة بسبب صراع انفصالي في شرقها.
-في 13 يناير 2015، قررت ألمانيا وروسيا وأوكرانيا وفرنسا عدم عقد قمة لبحث الصراع في أوكرانيا بسبب عدم إحراز تقدم فيما يتعلق بتنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا، جرى التوصل إليه منذ 4 أشهر.
-في 22 يناير 2015، دعا وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وروسيا وأوكرانيا إلى وقف "الأعمال العدائية" في شرق أوكرانيا في إعلان مشترك في ختام لقائهم في برلين.
-في 29 يناير 2015، اتهمت القوات الانفصالية الموالية لروسيا الجيش الأوكراني بقصف مناطق مدنية في شرق أوكرانيا بدلاً من المناطق التي يتمركز بها الانفصاليون.
-في 5 فبراير 2015، أعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، الخميس، أنهما سيتوجهان إلى كييف وموسكو بمقترح لإنهاء الأزمة.
-في 7 فبراير 2015، توصلت المفاوضات التي جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بكل من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى اتفاق حول التحضير لخطة سلام تتضمن مقترحات فرنسية وألمانية وروسية وأوكرانية.
-في11 فبراير 2015، تصاعدت الاشتباكات شرقي أوكرانيا قبيل مباحثات مينسك.
-12 فبراير 2015، التوصل إلى اتفاق بشأن تسوية سياسية شاملة للنزاع في أوكرانيا.