الأسباب المحتملة لعدم رد كوريا الشمالية على اتصالات الجنوب.. فتش عن أمريكا

الأسباب المحتملة لعدم رد كوريا الشمالية على اتصالات الجنوب.. فتش عن أمريكا
- كوريا الشمالية
- كوريا الجنوبية
- الاتصالات بين الكوريتين
- بيونج يانج
- سول
- انقطاع الاتصالات بين الكوريتين
- أسباب انقطاع الاتصالات
- كوريا الشمالية
- كوريا الجنوبية
- الاتصالات بين الكوريتين
- بيونج يانج
- سول
- انقطاع الاتصالات بين الكوريتين
- أسباب انقطاع الاتصالات
4 أيام، وما زال انقطاع الاتصالات بين الكوريتين مستمرا، دون معرفة أسباب عدم رد «بيونج يانج» على المكالمات الروتينية من «سول» من خلال قناة الاتصال بينهما والخط العسكري الساخن.
انقطاع الاتصالات بين الكوريتين منذ الجمعة
ولليوم الرابع على التوالي، استمر انقطاع الاتصالات بين الكوريتين، فيما أشارت «وزارة التوحيد» الكورية الجنوبية، إلى أن كوريا الشمالية قطعت من جانب واحد على ما يبدو خط الاتصال بعد أن لم ترد «بيونج يانج» على المكالمات الروتينية في الساعة 9 صباحًا.
ومن المفترض، إجراء مكالمات هاتفية مرتين في اليوم، في الساعة 9 صباحًا و 5 مساءً بالتوقيت المحلي، عبر قناة الاتصال المشتركة بينهما، فيما توقفت «بيونج يانج»، عن الرد على مثل هذه المكالمات صباح يوم الجمعة الماضي.
كوريا الجنوبية: الحكومة تراجع كيفية الرد
وقال المتحدث باسم «وزارة التوحيد» الكورية الجنوبية، «كو بيونج سام» في إفادة صحفية دورية حول استمرار انقطاع الاتصالات بين الكوريتين لليوم الرابع على التوالي، إن الحكومة تراجع كيفية الرد على تحرك «بيونج يانج»، مضيفا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى إصدار موقف رسميًا، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية في نشرتها باللغة الإنجليزية.
وتوترت العلاقات بين الكوريتين في الآونة الأخيرة، بعد إجراء «سول» و«واشنطن» مناورات عسكرية واسعة النطاق على خلفية تجارب «بيونج يانج» للصواريخ الباليستية والعابرة للقارات.
وبين أبرز الأسباب المحتملة، حول انقطاع الاتصالات بين الكوريتين وعدم رد كوريا الشمالية على المكالمات الروتيني من الجنوب،أن تكون السلطات في «بيونج يانج»، قد استخدمت تعليق الاتصالات للاحتجاج على التدريبات العسكرية المشتركة بين الجنوب والولايات المتحدة أو أحدث إصدار من وزارة الخارجية الامريكية لتقرير عن حقوق الإنسان في كوريا الشمالية.
بدورها، حلقت طائرة استطلاع أمريكية من «أوكيناوا» اليابانية فوق البحر الأصفر ومنطقة سيول الكبرى وأجزاء أخرى من شبه الجزيرة وسط مخاوف من أن انقطاع الاتصالات بين الكوريتين يمكن أن يؤدي إلى استفزازات من «بيونج يانج».