«السياحة» تتعاقد مع شركة سعودية لتقديم خدمات الإعاشة للحجاج في منى وعرفات
«السياحة» تتعاقد مع شركة سعودية لتقديم خدمات الإعاشة للحجاج في منى وعرفات
- حجاج السياحة
- حج السياحة
- منى
- عرفات
- الإعاشة في منى
- الإعاشة في عرفات
- حجاج السياحة
- حج السياحة
- منى
- عرفات
- الإعاشة في منى
- الإعاشة في عرفات
أعلنت غرفة شركات السياحة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، أنَّها نجحت في التعاقد مع شركة سعودية لتقديم خدمات الاعاشة (مخيمات وإقامة وطعام) لحجاج السياحة بالمشاعر المقدسة بمني وعرفات وذلك بعد فترة من المفاوضات.
تقديم أفضل الخدمات لـ16 ألفا من حجاج السياحة
وقالت غرفة شركات السياحة، في بيان صحفي اليوم، إنَّ التعاقد بين غرفة شركات السياحة وشركة رواف منى السعودية، تضمن تقديم افضل الخدمات لحجاج السياحة وعددهم نحو 16 ألف حاج بأقل الأسعار المعروضة ودون الإخلال بالمواقع المعتادة لمخيمات حجاج شركات السياحة في مني وعرفات.
التعاقد يتوافق مع ضوابط وزارة السياحة بخصوص اشتراطات إقامة حجاج السياحة بمني وعرفات
ولفتت غرفة شركات السياحة إلى أنَّ أحمد إبراهيم وهشام أمين عضوا مجلس إدارة الغرفة وقعا مؤخرًا في مقر الغرفة بالجيزة التعاقد مع شركة رواف منى السعودية، مبينة أنَّه تمّ إخطار وزارة السياحة والإثار المصرية بهذا التعاقد الذي يتوافق مع ضوابط الحج السياحي التي وضعتها الوزارة بالنسبة لاشتراطات إقامة حجاج السياحة بمنى وعرفات.
التعاقد مع مطاعم متميزة لتقديم التغذية لحجاج السياحة
وأوضحت غرفة شركات السياحة أنها وضعت في التعاقد مع الشركة السعودية شروط محددة وحاسمة تتماشى مع الضوابط التي وضعتها وزارة السياحة والآثار لموسم الحج وخدمات الحجاج، معلنة أنَ السبب الرئيسي للتعاقد مع شركة رواف منى هو أن عرضها دون غيره من العروص الأخرى المقدمة من الشركات السعودية تميز بعدة مزايا منها توفير كافة الخدمات المطلوبة من الغرفة بالمشاعر المقدسة، بجانب التعهد بتوفير مراكز للخدمات الميدانية تكون جاهزة لخدمة حجاج شركات السياحة، إضافة لموافقة الشركة على كل طلبات الغرفة التي تضمن حسن أداء الخدمة ومن ضمنها اشتراط التعاقد مع مطاعم متميزة لتقديم التغذية لحجاج السياحة بالمشاعر المقدسة.
وتوجهت غرفة شركات السياحة بالشكر والتقدير إلى المملكة العربية السعودية لجهودها في خدمة ضيوف الرحمن، كما توجهت بجزيل الشكر إلى وزارة الحج السعودية ووزير الحج والعمرة الدكتور توفيق الربيعة لقراره بفتح التفاوض للدول الإسلامية مع كل شركات خدمة الحجاج دون التقيد بشركة واحدة.
وأكّدت أنَّ هذا القرار المهم يصب أساسا في مصلحة جميع الحجاج إذ يوفر المنافسة العادلة في خدمة الحجيج وضمان تقديم أفضل الخدمات بأفضل الأسعار، مع العلم أن فتح التفاوض لا يؤدي إلى تغيير أماكن حجاج الدول الإسلامية في منى وعرفات، إذ أن أماكن كل بعثة ثابتة وتقوم شركة خدمات الحجاج الفائزة بخدمة حجاج كل دولة في مكانها المخصص.
