انطلاق مناورات البحرية المشتركة بين جنوب إفريقيا وروسيا والصين اليوم

انطلاق مناورات البحرية المشتركة بين جنوب إفريقيا وروسيا والصين اليوم
- السيل الشمالي
- تفجيرات السيل الشمالي
- الاقتصاد الروسي
- العقوبات ضد موسكو
- الأزمة الأوكرانية
- كييف
- ريابكوف
- البحرية الروسية
- السيل الشمالي
- تفجيرات السيل الشمالي
- الاقتصاد الروسي
- العقوبات ضد موسكو
- الأزمة الأوكرانية
- كييف
- ريابكوف
- البحرية الروسية
تنطلق المناورات البحرية المشتركة «موزي -2» بين جنوب إفريقيا وروسيا والصين، اليوم الجمعة، في المحيط الهندي قبالة سواحل جنوب إفريقيا، وقال قال وزير الدفاع وشؤون المحاربين القدامى في جنوب إفريقيا، ثاندي موديس، في بيان، إن التدريبات الثلاثية ستنعكس على جميع الدول المشاركة من خلال مواءمة أنظمتها البحرية العملياتية، وتحسين أنظمة القيادة والسيطرة.
وستجرى التدريبات الثلاثية المشتركة، حتى 27 فبراير الجاري، فيما قالت وزارة الدفاع في جنوب إفريقيا، إن بلادها ستشارك فرقاطة واحدة وسفينتين مساعدتين وروسيا عبر فرقاطة «الأدميرال جورشكوف»، والصين فممثلة بمدمرة وفرقاطة وسفينة مساعدة.
الثاني من نوعه.. «نوارد» تعترض 4 طائرات روسية بالقرب من «ألاسكا»
اعترضت قيادة الدفاع الجوي في أمريكا الشمالية، المعروفة باسم «نوراد»، أمس الأول الأربعاء، 4 طائرات روسية، الثاني من نوعه خلال يومين، في المجال الجوي الدولي بالقرب من «ولاية ألاسكا»، مشيرة إلى أن الطائرات الروسية لم تنتهك حدود البلدين.
وأضافت قيادة الدفاع الجوي في أمريكا الشمالية، أن أفعال الطائرات الروسية لا تعتبر تهديدية أو استفزازية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وفي اليابان، طلبت وزارة الدفاع، من حزبي «الديمقراطي الليبرالي» الحاكم و«كوميتو»، تطوير تعديلات قانونية تسمح لقوات الدفاع الذاتي بإسقاط الأجسام التي تنتهك المجال الجوي.
وكانت السلطات في «باريس»، اعتبرت في وقت سابق، أن الوقت قد حان لإعادة الاتصال بـ«بكين» من أجل إقناعها خصوصا بالمساهمة في إحلال السلام في أوكرانيا، فيما أشارت الرئاسة «قصر الإليزيه»، إلى إن زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون للصين في الربع الأول من العام الجاري 2023 قيد الإعداد.
من جانبه، قال نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف، إن «موسكو» لن تستسلم أبدا لضغط «واشنطن»، موضحا على القناة الروسية الأولى، أن روسيا تتصرف بحكمة في الوضع مع أوكرانيا.
وأضاف ريابكوف، أن لايساور بلاده شك في أن الولايات المتحدة الأمريكية مسؤولة عن تخريب خطوط أنابيب الغاز «السيل الشمالي 1 و2» الروسي، مشيؤرا إلى ألأن هذه حقيقة مثبتة بالفعل في الواقع.
تخريب خطوط أنابيب الغاز «السيل الشمالي 1 و2» الروسي إرهابي
وفي 26 سبتمبر من العام الماضي 2022، وقعت هجمات على خطوط أنابيب الغاز «السيل الشمالي 1 و2»، فيما وصف الرئاسة الروسية «الكرملين» الحادث بعمل من أعمال الإرهاب الدولي.
وأكد ريابكوف، أن تخريب خطوط أنابيب الغاز «السيل الشمالي 1 و2» الروسي، شائن وعمل إرهابي على نطاق غير مسبوق، فيما كشف الصحفي الأمريكي جون دوجان، أن غواصين أمريكيين بمعدات مخصصة لأعماق البحار، شاركوا في تدريبات «بالتوبس 2022» التي جرت الصيف الماضي في بحر البلطيق.
وفي سياق قضية تفجير خطوط أنابيب غاز «السيل الشمالي 1 و2»، أشار صحفي أمريكي يدعى جون دوجان، إلى تليقيه رسالة تسلمها من أحد كبار المشاركين في مناورات «بالتوبس 2022» العسكرية في يونيو 2022، قرب «جزيرة بورنهولم» بالدنمارك، تثبت ضلوع «واشنطن» بالحادث، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
بدوره، قال المتحدث باسم سفارة «موسكو» لدى الولايات المتحدة الأمريكية، إيجور جيرينكو، إن تصريح نائبة وزير الخارجية الأمريكي فيكتوريا نولاند بشأن «شبه جزيرة القرم» يؤكد تورط بلادها في الأزمة الأوكرانية.
دخول حوالي 580 ألف طفل من «دونباس» إلى روسيا
ودخل نحو 4 ملايين بينهم حوالي 580 ألف طفل، من سكان «دونباس» الواقعة شرق أوكرانيا إلى «روستوف» الروسية خلال العام الماضي، وأشار حاكم المقاطعة، فاسيلي جولوبيف، ردا على سؤال لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، إلى تعليق عمليات الإحصاء في 5 أكتوبر من العام الماضي، بعد ضم «موسكو»، 4 مناطق على إثر استفتاء إلى أراضي «روسيا الاتحادية» في 2022: «دونيتسك-لوجانسك-زابوريجيا- خيرسون».
اقتصاديا، نجح الاقتصاد الروسي في التغلب على تبعات العقوبات الغربية المفروضة ضد «موسكو» دون تحايل، وفقا لما ذكرته مجلة «فالورس أكتيليس» الأسبوعية الفرنسية
من جانبه، أشار نائب وزير التجارة الأمريكي آلان إستيفيز، إلى أن عقوبات «واشنطن» ضد «موسكو» ستأتي بنتائجها على المدى الطويل، مضيفا في تصريح لوكالة «رويترز» للأنباء، إن العقوبات لا تعمل مثل المقصلة، ولا ينبغي انتظار تأثير سريع منها.
وأوضح إستيفيز، إلى أن توريدات الشرائح الإلكترونية إلى روسيا تقلصت بنسبة حوالي 70%.