أسرة إحسان عبدالقدوس تصوّب تاريخ وفاته وتعاود الاحتفال بجائزته الأدبية

أسرة إحسان عبدالقدوس تصوّب تاريخ وفاته وتعاود الاحتفال بجائزته الأدبية
- إحسان عبد القدوس
- جائزة إحسان عبد القدوس
- محمد عبدالقدوس
- وفاة إحسان عبدالقدوس
- إحسان عبد القدوس
- جائزة إحسان عبد القدوس
- محمد عبدالقدوس
- وفاة إحسان عبدالقدوس
صوّب الكاتب الصحفي محمد عبدالقدوس، تاريخ ذكرى رحيل والده الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس، المؤرخ بـ12 يناير على موقع «ويكبيديا»، موضحا: «والدي رحل يوم 11 يناير عام 1990».
وأضاف في تصريح لـ«الوطن»: «وبهذه المناسبة يعود اليوم صالون إحسان عبد القدوس لنشاطه في الاحتفال بالجائزة الأدبية التي تحمل اسمه، بعد توقف الاحتفالات على مدار السنوات الثلاث الماضية بسبب ظروف كورونا؛ إذ يجرى الاحتفال بالفائزين الليلة في مبنى القنصلية بوسط البلد».
جائزة إحسان عبدالقدوس
واتساقا مع دور الراحل إحسان عبدالقدوس في مواصلة البحث عن المواهب الأدبية وإتاحة الفرصة أمام كل صاحب قلم، للمشاركة في إثراء الحركة الثقافية وتزويدها بالمواهب الجديدة والواعدة، أطلقت الأسرة جائزة إحسان عبدالقدوس في مجالي القصة القصيرة والرواية بالتبادل، وكذلك المقال النقدي، ويجرى منح الفائزين جائزة مالية وميدالية، وتعلن نتيجة المسابقة في ذكرى ميلاده سنوايا الموافق 1 يناير من كل عام.
إحسان عبدالقدوس
يذكر أن إحسان عبدالقدوس أثرى المكتبة العربية بما يزيد على 600 عملا إبداعيا في مجال القصة والرواية، وتحول منها ما يزيد على 50 عملًا إلى أفلام ومسلسلات، فضلا عما كتب خصيصا للسينما منها: «أبي فوق الشجرة، النظارة السوداء، الوسادة الخالية، أنا حرة، لا تطفئ الشمس، في بيتنا رجل، الرصاصة لا تزال في جيبي، لن أعيش في جلباب أبي، إمبراطورية ميم».