خالة شيماء جمال تبكي: قلبها كان حاسس.. «رجعت من على الباب قبل ما تنزل 3 مرات»

كتب: حسن سمير وشريف سليمان

خالة شيماء جمال تبكي: قلبها كان حاسس.. «رجعت من على الباب قبل ما تنزل 3 مرات»

خالة شيماء جمال تبكي: قلبها كان حاسس.. «رجعت من على الباب قبل ما تنزل 3 مرات»

قالت خالة شيماء جمال، إن الضحية كانت قريبة منها للغاية، موضحةً: «يوم الأحد اتصلت بي، وأخبرتني بأنها ستسافر إلى دبي يوم الثلاثاء، وطلبت مني البقاء معها حتى تعد أغراضها، وقُتلت يوم الاثنين».

وأضافت باكية، خلال تصريحات مع تليفزيون «الوطن»: «كانت مهتمة بتربية الحيوانات، وبخاصة الكلاب، وخصصت لهم مكانا، ويوم الأحد، قالت إنها ستذهب إلى زوجها يوم الاثنين حتى تحصل منه على الشاشة، ووافقت على هذا الأمر، وفي يوم الاثنين قبل أن تغادر كانت مترددة.. كانت تتجه للباب وترجع لي، قلبها كان حاسس».

في الساعة الرابعة والنصف أغلقت هواتفها

وتابعت خالة شيماء جمال: «كانت فرحانة بروحها، رجعت قبل ما تخرج 3 مرات، وفي المرة الرابعة مشيت، واتصلت الساعة الثانية والنصف مساءً بمحمد وجنى، ولم تتحدث إليّ، وفي الساعة الثالثة إلا ربع اتصل بها محمد لأنّ كلبا عضه، وقدمت له بعض النصائح».

وأوضحت: «في الساعة الرابعة والنصف تم غلق هواتفها، ولم أسكت عن هذا الأمر لأنها لا تُغلق هواتفها، وبخاصة أنها لم تتصل، واتصلت بها أكثر من مرة».

وتابعت باكية: «قلبي اتخطف الساعة 9 مساءً، وقلت لعمتي تيجي وطلبت نتصل بزوجها، واتصلت قبل ما ييجوا الساعة 6 بزوجها، وجنى ابنتها قالت له ماما تليفونها مقفول، وقالها استني يا حبيبتي، وغاب أكثر من ساعة، وقال إن تليفوناتها مقفولة».


مواضيع متعلقة