«حكاوي القهاوي» يحاور أسرع دليفري في مصر «الشابة ضحى»

كتب: عمرو حسني

«حكاوي القهاوي» يحاور أسرع دليفري في مصر «الشابة ضحى»

«حكاوي القهاوي» يحاور أسرع دليفري في مصر «الشابة ضحى»

استضاف برنامج «حكاوي القهاوي» أسرع دليفري في مصر، الشابة ضحى محمد التي تعمل في مجال التوصيل عبر الموتوسكيل الخاص بها.

الإجبار على عمل هذه المهنة

وحكت «سعد» خلال استضافتها في برنامج «حكاوي القهاوي» المذاع على القناة الأولى وتقدمه الإعلامية رشا الجمال، أنها كانت مجبرة على العمل في هذه المهنة وتعلم قيادة الموتوسيكل، لافتة إلى أنها تعمل في مجال التوصيل من قبل عن طريق المواصلات العامة وتعبت من المواصلات لذا قررت شراء موتسيكل خاص بها.

عملها الأول

وأشارت الشابة، إلى أنها كانت تعمل في مجال السكرتارية ثم محلات ملابس وحصلت على معهد حسابات وسكرتارية وعملت عدة مرات في محلات وسط البلاد وكان يطلق عليها اسم «باربي» لصغر حجمها.

سبب عملها في مجال التوصيل

وأوضحت أنها أجرت إنترفيوهات عدة بعد سفر الطبيب الذي تعمله معه سكرتارية وأخذت العمل في مهنة التوصيل كبديل لصديقتها وعملت لمدة يوم في مهنة التوصيل في شركة وبعدها قررت العمل الحر، لافتة إلى أن الزمن تغير وأصبح المجتمع يشجع البنت على العمل، مشيرة إلى أنها تحب أغاني الرب المصري وتحب أغنية المطرب ويجز.

قصة حياتها

وتابعت ضحى محمد: «أنا عندي 27 سنة والناس بتتصدم في سني لأن شكلي أصغر من كده وأنا بلدي من الأقصر وعايشة في منطقة الخصوص، أنا أبويا متوفى وأول ما قولت لأمي أنا بشتغل دليفري عشان أوصلها المعلومة فضلت أقولها إني بوصل حاجات البنات، والشغلانة دي جت بالصدفة كنت بوصل لحد عرفني بأكتر من حد، لو أبويا كان عايش كان هيتبسط مني وأنا بحقق أحلامي، أنا مش مخطوبة، وعندي وجهة نظر إني لازم أكون مستقبلي قبل ما اتجوز، والزوجين يساعدوا بعض، وأنا بعتبر الموتسكيل ابني وسميته شاندو عشان يبقى حاجة شقية».


مواضيع متعلقة