وزيرة الهجرة لـ«الوطن»: وثيقة التأمين ستشمل أسر العاملين بالخارج حتى سن 65 عاما

وزيرة الهجرة لـ«الوطن»: وثيقة التأمين ستشمل أسر العاملين بالخارج حتى سن 65 عاما
- الهجرة
- وزيرة الهجرة
- نبيلة مكرم
- وثيقة التأمين
- المصريين بالخارج
- الهجرة
- وزيرة الهجرة
- نبيلة مكرم
- وثيقة التأمين
- المصريين بالخارج
كشفت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، أن أول وثيقة للتأمين على المصريين العاملين والمقيمين بالخارج، ستشمل جميع أفراد أسر المصريين العاملين و الدارسين بالخارج، مهما كان عدد أفراد الأسرة.
الحد الأقصى لعُمر المستفيدين من الوثيقة 65 سنة
وأشارت وزيرة الهجرة، فى تصريحات خاصة لـ «الوطن»، إلى أنه لا يوجد حد أدنى لعمر المستفيدين من المستفيدين من أول وثيقة للتأمين على المصريين العاملين والمقيمين بالخارج، على أن يكون الحد الأقصى لعمر المستفيدين من الوثيقة 65 سنة.
وأوضحت السفيرة نبيلة مكرم، أن إدراج أسر المصريين العاملين بالخارج والشباب المصريين الدارسين بالخارج ضمن الفئات المستفيدة من الوثيقة، بهدف إستفادة أكبر عدد ممكن من المصريين بالخارج، من وثيقة التأمين.
ونوهت وزيرة الهجرة، إلى قيام الوزارة بإعداد حملة ترويجية كبرى لوثيقة التأمين على منصات التواصل الاجتماعي، ورابط الاشتراك الخاص بها على منصات التواصل الاجتماعي للوزارة، كى يتطلع عليها جميع المصريين العاملين والمقيمين بالخارج، ومن ثم الإستفادة منها.
نجاح إطلاق وثيقة التأمين للعاملين والمقيمين بالخارج
وأكدت السفيرة نبيلة مكرم، على نجاح إطلاق وثيقة التأمين للمصريين العاملين والمقيمين بالخارج، حيث لاقت وثيقة التأمين صدى إيجابيًا واسعًا وأقبل على شرائها عدد كبير من المصريين المقيمين والعاملين بالخارج.
أما عن الحالات المشمولة بالتغطية والمبالغ التي تؤديها المجمعة في كل حالة وتفاصيل الدفع، ضمن وثيقة التأمين، أوضحت وزيرة الهجرة، أن وثيقة التأمين تغطى حالات الوفاة، سواء الطبيعية، أو الوفاة إثر حادث.
وفي حال الوفاة بحادث، تلتزم مجمعة التأمين بدفع مبلغ 100 ألف جنيه فقط، حيث تدفع المجمعة التكلفة الفعلية لتجهيز وشحن ونقل الجثمان إلى أرض الوطن طبقاَ للمستندات التى تقدم للمجمعة، ثم يوزع باقي المبلغ على الورثة الشرعيين طبقاَ لإعلام الوراثة الذي يتم تقديمه للمجمعة.
أما في حال الوفاة الطبيعية، تدفع المجمعة التكلفة الفعلية لتجهيز وشحن ونقل الجثمان فقط، وبما لا يجاوز مائة ألف جنيها مصرياً.