التخفيف عن المواطنين الأكثر احتياجا.. أبرز أهداف مبادرة «أصلك الطيب»

التخفيف عن المواطنين الأكثر احتياجا.. أبرز أهداف مبادرة «أصلك الطيب»
- أصلك الطيب
- وزيرة الهجرة
- وزارة الهجرة المصرية
- نبيلة مكرم وزيرة الهجرة
- الهجرة
- وزارة الهجرة
- أصلك الطيب
- وزيرة الهجرة
- وزارة الهجرة المصرية
- نبيلة مكرم وزيرة الهجرة
- الهجرة
- وزارة الهجرة
مبادرة «أصلك الطيب».. هى إحدى المبادرات التى أطلقتها وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، من أجل مشاركة المصريين بالخارج، فى تحسين أوضاع القرى والريف المصرى، وتحسين معيشة الأسر، خاصة من هم الأكثر احتياجا، حيث أتاحت هذه المبادرة إمكانية دعم المصريين فى الخارج، ضمن المشروعات القومية التى يتم تنفيذها داخل مصر، لتطوير القرى والريف المصرى.
وخلال السطور التالية، تستعرض «الوطن»، أهداف مبادرة «أصلك الطيب»، وفقا لـ وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج.
أهداف مبادرة «أصلك الطيب»
1- يعد من أهم الأهداف التى تتبناها مبادرة «أصلك الطيب»، هو مساعدة قرى الريف المصرى، داخل المحافظات.
2- تختص مبادرة «أصلك الطيب»، بتوفير حياة كريمة للفئات الفقيرة، خاصة من هم من الأكثر احتياجا.
3- تهدف المبادرة أيضا إلى التخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات الأكثر احتياجاً في الريف والمناطق العشوائية في الحضر.
4- تعتمد المبادرة على تنفيذ مجموعة من الأنشطة الخدمية والتنموية التي من شأنها ضمان حياة كريمة لتلك الفئات وتحسين ظروف معيشتهم.
5- تهتم أيضا مبادرة «أصلك الطيب»، ببناء حياة كريمة للفئات المختلفة من المستحقين في القرى المصدرة للهجرة غير الشرعية.
6- كما تهدف مبادرة «أصلك الطيب» أيضا إلى توفير كافة المرافق والخدمات الصحية والتعليمية والأنشطة الرياضية والثقافية لهم.
وزارة الهجرة والمصريين بالخارج
جدير بالذكر، أن السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، ستقوم بتطبيق أول وثيقة تأمين اختيارية على المصريين بالخارج، الاثنين المقبل، وذلك تنفيذا لرغبة المصريين فى الخارج، وتزامنا مع دور الوزارة فى الاهتمام بالمصريين فى الخارج، وتقديم كافة الخدمات والتسهيلات الذين يحتاجونها.
ومن المقرر أن يتم إتاحة وثيقة الحوادث الشخصية للمصريين العاملين بالخارج، والتي تم اعتمادها من الهيئة العامة للرقابة المالية، ليتم العمل بها، لتغطي المصريين العاملين بالخارج من حاملي تصاريح العمل، في حالات الوفاة لعودة الجثمان إلى مصر عقب الوفاة.