الصين تسجل 3 إصابات بـ«كورونا» في البر الرئيسي.. و«صفر وفيات»

الصين تسجل 3 إصابات بـ«كورونا» في البر الرئيسي.. و«صفر وفيات»
- كورونا
- مرض كورونا
- فيروس كورونا
- إصابات الصين
- البر الرئيسي الصيني
- فايزر
- إصابات الهند
- كورونا
- مرض كورونا
- فيروس كورونا
- إصابات الصين
- البر الرئيسي الصيني
- فايزر
- إصابات الهند
سجلت السلطات الصحية في الصين، اليوم السبت، 3 حالات إصابة جديدة محلية العدوى بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، في البر الرئيسي لـ البلاد، أمس الجمعة، فيما لم تسجل السلطات الصينية، حالات يشتبه بإصابتها أو وفيات جديدة متعلقة بـ الفيروس.
وقالت «لجنة الصحة الوطنية»، في تقرير يومي، إن حالتين اثنتين تم تسجيلهما في مدينة داليان بمقاطعة لياونينج شمال شرقي البلاد، وحالة واحدة في جيلين بمقاطعة جيلين.
وأضافت اللجنة الصينية، أن 20 حالة إصابة جديدة وافدة بـ«كورونا»، تم تسجيلها في 6 مناطق.
إجمالي الإصابات بـ«كورونا» في البر الرئيسي 98450 حالة
وبلغ إجمالي الإصابات بـ الفيروس في البر الرئيسي الصيني، 98450 حالة، فيما وصلت حصيلة الوفيات 4636 شخصا، بينما بلغ مجموع حالات التعافي من «كورونا» 92656 شخصا.
ارتفاع إجمالي وفيات الهند إلى 465349 حالة
وفي الهند، سجلت البلاد، 10302 حالة إصابة بـ«كورونا»، و267 حالة وفاة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 34499925 حالة، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية لـ الوفيات إلى 465349 حالة.
وفي المكسيك، أعلنت وزارة الصحة، أمس الجمعة، تسجيل 3837 إصابة بـ«كورونا» و216 حالة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 3858831 حالة، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية لـ الوفيات إلى 292145 حالة.
من جانبها، قالت شبكة «دابيلو آرأيه أل» الأمريكية، إن المعلومات المضللة حول «كورونا» واللقاحات الضارة تشكلان تهديدا عاجلا للصحة العامة في الولايات المتحدة، موضحة أن أكثر من 62 مليون شخص في البلاد مازالوا غير مطعمين، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية.
بدوره، قال «التحالف الشعبي للقاح»، والذي يقوم بحملة لتوسيع نطاق الوصول إلى لقاحات «كورونا»، إن شركات «فايزر وموديرنا» الأمريكيتين، وشركة «بيونتيك» الألمانية، يحققون أرباحا مجمعة تبلغ 65 ألف دولار أمريكي كل دقيقة من لقاحات الفيروس، بينما لا تزال أفقر دول العالم غير محصنة إلى حد كبير.
وقالت صحيفة «ليان خه تساو باو» السنغافورية، إن الشركات باعت الغالبية العظمى من جرعاتها إلى الدول الغنية، تاركة الدول ذات الدخل المنخفض في وضع صعب.