اليوم.. الفلسطينيون يحتفلون بذكرى يوم الاستقلال

اليوم.. الفلسطينيون يحتفلون بذكرى يوم الاستقلال
- مقبرة إسلامية
- إسرائيل
- الانتهاكات الإسرائيلية
- تركيا
- الحركة الإسلامية
- ياسر عرفات
- الرئيس الفلسطيني الراحل
- يوم الاستقلال الفلسطيني
- مقبرة إسلامية
- إسرائيل
- الانتهاكات الإسرائيلية
- تركيا
- الحركة الإسلامية
- ياسر عرفات
- الرئيس الفلسطيني الراحل
- يوم الاستقلال الفلسطيني
يحتفل الفلسطينيون، اليوم الاثنين، بالذكرى 33 لـ إعلان الدولة الفلسطينية أو يوم الاستقلال الفلسطيني عن إسرائيل والذي يأتي في يوم 15 نوفمبر من كل عام وهو يوم عطلة رسمية في فلسطين.
وثيقة إعلان الاستقلال أكدت أن دولة فلسطين عربية
وفي 15 نوفمبر1988، أعلن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وثيقة الاستقلال أمام المجلس الوطني الفلسطيني الذي انعقد في الجزائر، وأكدت وثيقة إعلان الاستقلال أن دولة فلسطين دولة عربية، وجزء لا يتجزأ من الأمة العربية من تراثها وحضارتها.
من جانبها، قالت وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا»، إنه ما أن انتهى «عرفات» من قراءة إعلان وثيقة الاستقلال حتى توالت الاعترافات الدولية بدولة فلسطين.
وفي سياق الانتهاكات الإسرائيلية، في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تعرضت مقبرة إسلامية للتخريب مؤخرا أثناء لعمل لتوسيع موقع سياحي في شمالي إسرائيل، ما أثار مخاوف إسرائيلية، من وقوع اشتباكات، وقالت هيئة البث الإسرائيلي «كان» إنه كجزء من العمل، تم إلقاء حطام البناء في المقبرة القديمة الموجودة في إحدى البلدات الإسرائيلية ما أدى إلى تضررها، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
חשש מעימותים בצפון פסולת בניין הושלכה אל בית קברות מוסלמי עתיק בצפון, בזמן עבודות להרחבת אתר תיירות. גורמים בתנועה האסלאמית ובווקף ביקשו להגיע למקום כדי לאמוד את הנזק ולמחות. ביישוב שבתחומו בית הקברות, חוששים ממהומות ומדגישים שאין להם קשר לאתר התיירות@rubih67 #חדשותהערב pic.twitter.com/185P8ZS1Ms
— כאן חדשות (@kann_news) November 14, 2021
وأضافت «كان»، أن ذلك وصل إلى آذان كبار أعضاء الحركة الإسلامية الذين يريدون المجيء والاحتجاج، مشيرة إلى أن الأعمال توقفت بعد ذلك.
وأوضحت الهيئة الإسرائيلية، أن سكان المنطقة التي يقع فيها الموقع يخشون من أن يؤدي ذلك إلى أعمال شغب وفوضى، ويحاولون توضيح أن الموقع السياحي داخل المنطقة ولكنه ليس ملكا لهم، بل لصاحب مشروع خاص.
«يهود الفلاشا» يتظاهرون أمام مقر بينيت للمطالبة بجلب ذويهم من إثيوبيا
وتظاهر مئات الإثيوبيين في إسرائيل «يهود الفلاشا»، امس الأحد، أمام مقر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت، في القدس المحتلة للمطالبة بجلب ذويهم من إثيوبيا ، فيما رفع المتظاهرون صورا لأقاربهم، ورددوا هتافات: «اجلبوهم الآن»، و«إخواننا».
وأضافت «كان»، ان شرطة الاحتلال الإسرائيلي، تستعد لوصول حافلات تقل متظاهرين إلى المكان، مشيرة إلى أنباء استخبارية عن تنظيم احتجاجات لكن لم يتضح موعدها.
من جانبها، أوصت هيئة «مكافحة الإرهاب» الإسرائيلية، الإسرائيليين بتجنب السفر إلى تركيا، داعية رعاياها هناك إلى المغادرة في أسرع وقت ممكن، في ظل ارتفاع مستوى التهديد ووجود مخاطر من تنفيذ هجمات ضد إسرائيليين.
وكانت السلطات التركية اعتقلت في وقت سابق، زوجين إسرائيليين بتهمة التجسس، لتصويرهما مقر إقامة رئيس البلاد رجب طيب أردوغان.
ودعت الهيئة الإسرائيلية، في بيان، السياح الإسرائيليين المقيمين حاليا في تركيا إلى الامتناع عن الوصول إلى المواقع السياحية المزدحمة.