رد حاسم من الحكومة بشأن تعطيل الدراسة في مصر

رد حاسم من الحكومة بشأن تعطيل الدراسة في مصر
- تعطيل الدراسة في مصر
- تعطيل الدراسة
- وزارة التربية والتعليم
- رفع الغياب
- نسبة الغياب بالمدارس
- مجلس الوزراء
- تسجيل الحضور والغياب
- تعطيل الدراسة في مصر
- تعطيل الدراسة
- وزارة التربية والتعليم
- رفع الغياب
- نسبة الغياب بالمدارس
- مجلس الوزراء
- تسجيل الحضور والغياب
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي، خبر تعطيل الدراسة في مصر بالمدارس في العام الدراسي الحالي 2021-2022 ورفع الغياب، مما أثار حالة جدلًا واسعًا لدى أولياء الأمور والطلاب ما بين مؤيد للخبر خوفًا على صحة أبنائهم مع تزايد أعداد الإصابات بكورونا وفي ظل الكثافات الطلابية الكبيرة، ومعارض لتأثيره سلبًا على مستواهم التعليمي.
وحسمت الحكومة المصرية، في بيان رسمي أصدره المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بعد التواصل مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، حول ما يتم تداوله عن تعطيل الدراسة في مصر بالمدارس ورفع الغياب للطلاب.
لا صحة لتعطيل الدراسة في مصر.. والحضور إلزامي
وأكد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنه لا صحة لتعطيل الدراسة ورفع الغياب عن طلاب المدارس، مؤكده علي انتظام الدراسة كالأتي:-
- لا صحة لرفع الغياب عن طلاب المدارس خلال العام الدراسي الحالي 2021/2022.
- حضور الطلاب في المدارس خلال العام الدراسي الجاري يتم بشكل نظامي وبحضور كامل الطلاب على مدار العام الدراسي.
- تسجيل الحضور والغياب بشكل إلزامي وليس اختياريًا.
- انتظام الدراسة بجميع المدارس على مستوى الجمهورية.
اتخاذ الإجراءات القانونية للطلاب متجاوزي نسبة الغياب
- الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية للحفاظ على صحة وسلامة الطلاب وأعضاء المنظومة التعليمية.
- اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الطلاب غير الملتزمين بالحضور.
- مدة الغياب في المدارس المسموح بها للطلاب وفقًا لقانون التعليم، 15 يوماً متصلة، أو 30 يوماً منفصلة.
- تكون مدة الغياب المسموح بها، بسبب عذر قهري، أو تعرض التلميذ لأي حالة من الإعياء.
-في حال تجاوز الطالب نسبة الغياب المسموح بها في حضوره إلى المدرسة، يتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
وناشدت وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور، وتؤثر سلباً على أوضاع المنظومة التعليمية.