سامح شكري يصل واشنطن لـ عقد الحوار الاستراتيجي بين البلدين

سامح شكري يصل واشنطن لـ عقد الحوار الاستراتيجي بين البلدين
- الخارجية
- وزارة الخارجية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- السفير أحمد حافظ
- شكري
- بلينكن
- وزير الخارجية
- الخارجية
- وزارة الخارجية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- السفير أحمد حافظ
- شكري
- بلينكن
- وزير الخارجية
توجه سامح شكري وزير الخارجية، أمس الجمعة، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن لعقد الحوار الاستراتيجي بين مصر والولايات المتحدة، والذي سيتضمن تناول أوجه علاقات التعاون بين البلدين ومجالات العمل المستهدف تعزيزها خلال الفترة المقبلة على ضوء العلاقات القوية والمتشعبة بين مصر والولايات المتحدة، فضلاً عن التباحُث حول أبرز القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وقال السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، في بيان نشره على الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية المصرية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، إنه من المقرر أن يلتقي وزير الخارجية، مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن وعدد من مسؤولي إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، كما سيتواصل مع مجموعة من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، بالإضافة إلى عقد لقاءات مع أبرز مراكز البحث والفكر.
وكانت الولايات المتحدة، أعلنت في وقت سابق، إن بلينكن، سيستضيف شكري، يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين، في إطار الحوار الاستراتيجي بين البلدين، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
الخارجية الأمريكية: بلينكن وشكري سيبحثان قضايا دولية وإقليمية
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن بلينكن وشكري سيبحثان قضايا دولية وإقليمية، والتعاون في مجال الأمن وغير ذلك من المجالات،
وفي سياق آخر، التقى السفير حداد عبدالتواب الجوهري، السفير المصري لدى غينيا الإستوائية، أمس الاول الخميس، بوزير خارجية جمهورية غينيا الاستوائية «سيميون أويونو»،
وقالت وزارة الخارجية على «فيس بوك»، إن أويونو، أكد خلال اللقاء على عمق العلاقات مع مصر، مشيداً بالتعاون المثمر بين البلدين في شتى المجالات خلال الفترة الماضية.
وأعرب وزير خارجية غينيا الإستوائية، عن حرص بلاده على التنسيق مع الجانب المصري في مختلف المحافل الدولية.
وفي سياق متصل، أعرب الجوهري، عن تطلعه إلى تعزيز التعاون بين البلدين في شتى المجالات، مشيرا إلى رغبة العديد من الشركات المصرية في التواجد في غينيا الاستوائية، فضلاً عن وجود آفاق كبيرة للتعاون بين البلدين في العديد من المجالات.