بايدن يهنئ صحفيين اثنين بحصولهما على نوبل: سعيا إلى الحقائق بلا خوف

بايدن يهنئ صحفيين اثنين بحصولهما على نوبل: سعيا إلى الحقائق بلا خوف
- نوبل
- الرئيس الأمريكي
- جو بايدن
- جائزة نوبل
- المفوضية الأوروبية
- موسكو
- الخارجية الأمريكية
- بولندا
- نوبل
- الرئيس الأمريكي
- جو بايدن
- جائزة نوبل
- المفوضية الأوروبية
- موسكو
- الخارجية الأمريكية
- بولندا
وجه الرئيس الأمريكي جو بايدن، التهنئة إلى رئيس تحرير صحيفة «نوفايا جازيتا» الروسية، دميتري موراتوف والصحفية الفلبينية ماريا ريس، بحصولهما على جائزة نوبل للسلام، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وقال بايدن، في تهنئة نشرها المكتب الصحفي للرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»:« كما العديد من الصحفيين في كل العالم، سعى موراتوف وريسا إلى الحقائق بلا هوادة ولا خوف».
الرئيس الأمريكي: موراتوف وريسا عملا لكشف قضايا إساءة استخدام السلطة
وأوضح الرئيس الأمريكي، أن «موراتوف» و«ريسا» استحقا الجائزة، لأنهما يناضلان في الصف الأول من أجل فكرة الحقيقة ذاتها، مشيرا إلى أنهما عملا على كشف قضايا إساءة استخدام السلطة، وطالبا بالشفافية وفضح الفساد، وكافحا لإقامة الإعلام المستقل والتصدي للقوى التي سعت إلى مصادرة صوتهما.
وكانت رئيسة لجنة نوبل النرويجية، بيريت ريس أندرسن، أعلنت في وقت سابق، عن منح اللجنة جائزة نوبل للسلام عن عام 2021 إلى ماريا ريسا من الفلبين وديمتري موراتوف من روسيا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
وفي سياق آخر، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إنه تم الاتفاق مع الجانب الأمريكي على زيارة فيكتوريا نولاند مساعدة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى موسكو في الفترة من 11 - 13 أكتوبر الجاري.
بدوره، يعتزم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، زيارة كولومبيا في 20 أكتوبر الجاري، لتعزيز العلاقات بين البلدين ومناقشة موضوعات متنوعة فيما يتعلق بأجندتهما المشتركة.
وتعد الزيارة هي الأولي، التي يقوم بها مسؤول أمريكي رفيع المستوى إلى كولومبيا منذ تولي بايدن منصبه.
أوروبيا، رفضت «المفوضية الأوروبية»، رسميا تمويل بناء جدران في حدود الاتحاد الأوروبي، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وكانت 12 دولة من الاتحاد الأوروبي حثت المفوضية، في رسالة، على دفع أموال للدول الأعضاء لبناء جدران لمنع الهجرة غير الشرعية.
وزراء دول أوروبية بينها النمسا وصفوا إقامة حاجز مادي بالإجراء الحدودي الفعال
وقالت وكالة «بلومبيرج»، أمس الجمعة، إن وزراء من دول بينها: النمسا، واليونان، والمجر، وبولندا، وصفوا إقامة حاجز مادي بالإجراء الحدودي الفعال، يخدم مصلحة الاتحاد الأوروبي وليس فقط الدول الأعضاء في التكتل.
وقررت ليتوانيا وهي واحدة من الدول التي وقعت الرسالة، بالفعل بناء سياج طوله 508 كيلومترات على حدودها مع بيلاروس، لوقف موجة غير مسبوقة من المهاجرين الذين يتدفقون إلى شرق الاتحاد الأوروبي، فيما كشفت لاتفيا المجاورة النقاب عن خطة مماثلة لبناء سياج من الأسلاك الشائكة، طوله 134 كيلومترا على حدودها مع بيلاروسيا.
وفي سياق آخر، قال وزيرا خارجية فرنسا جان إيف لودريان وألمانيا هايكو ماس في بيان مشترك، امس الجمعة إن بولندا يقع عليها التزام قانوني وأخلاقي بقواعد الاتحاد الأوروبي بشكل كامل وغير مشروط باعتبارها عضوا في الاتحاد.
وجاء البيان الفرنسي الالماني، عقب إصدار أعلى محكمة بولندية حكما يقضي بأن بعض البنود في معاهدات الاتحاد الأوروبي تتعارض مع دستور البلاد.
من جانبها، جددت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس، خلال مكالمة هاتفية أجرتها مع نائب رئيس المفوضية الأوروبية، الرئيس المناوب للجنة المشتركة ومجلس الشراكة الأوروبية البريطانية، ماروش سيفشوفيتش، التزام لندن بالتوصل إلى اتفاق بشأن مستقبل جبل طارق ضمن الإطار المتفق عليه مع إسبانيا، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية «واس».