خطبة الجمعة اليوم.. تسجيل صوتي وترجمة إلى الإنجليزية عن حق الوطن (صور)

خطبة الجمعة اليوم.. تسجيل صوتي وترجمة إلى الإنجليزية عن حق الوطن (صور)
- خطبة الجمعة
- خطبة الجمعة اليوم
- موضوع خطبة الجمعة
- خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف
- وزارة الأوقاف
- ترجمة خطبة الجمعة
- موضوع خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف
- خطبة الجمعة
- خطبة الجمعة اليوم
- موضوع خطبة الجمعة
- خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف
- وزارة الأوقاف
- ترجمة خطبة الجمعة
- موضوع خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف
أعلنت وزارة الأوقاف ترجمة موضوع خطبة الجمعة اليوم 17 سبتمبر إلى اللغة الإنجليزية والذي يحمل عنوان «حق الوطن والمشاركة في بنائه»، وبالإضافة إلى ترجمة الخطبة فقد بثت الوزارة تسجيلا صوتيا عبر قناتها بموقع «يوتيوب»، وتعد هذه هي الخطبة الصوتية الرابعة ضمن سلسلة بدأتها قبل نحو شهر شملت الموضوعات الآتية: «الوفاء وحفظ الجميل، والسلام مع النفس والكون، وقيمة الاحترام».
خطبة الجمعة اليوم
وبخصوص موضوع خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف فيتناول بحسب النص الذي أعلنته وزارة الأوقاف، موضوع حق الوطن والمشاركة في بنائه، والتأكيد على أن الوطن أحد الكليات الست التي أحاطها الشرع الحنيف بسياجات عظيمة من الحفظ والصيانة، فالحر الكريم يفتدي وطنه بالنفس والنفيس، «ومما لا شك فيه أن من يفهم دينه فهما صحيحا يدرك أن العلاقة بين الدين والدولة ليست علاقة عداء ولن تكون، وأن فهم صحيح الدين يسهم وبقوة في بناء واستقرار دولة عصرية حديثة تقوم على أسس وطنية راسخة» بحسب نص خطبة الأوقاف.
ترجمة خطبة الجمعة اليوم
وأعلنت وزارة الأوقاف ترجمة موضوع خطبة الجمعة اليوم إلى اللغة الإنجليزية في إطار خطة أعلنت عنها مسبقا لترجمة موضوع خطبة الجمعة إلى عدة لغات وصلت إلى 9 لغات مقروءة و7 لغات مسموعة، وفيما يلي صور خطبة اليوم المترجمة إلى الإنجليزية:
حب الوطن والمشاركة في بنائه
ويتناول موضوع خطبة الجمعة اليوم أيضا التطرق إلى ضرورة ترجمة حب الوطن إلى سلوك وتضحيات لا مجرد كلمات تقال، أو شعارات ترفع؛ إنما هو سلوك وتضحيات، وحقوق تؤدي، من أعلاها وأشرفها التضحية في سبيل الوطن، وحمايته من أي خطر يهدده، أو يقوض بنيانه، أو يزعزع أركانه، أو يروع مواطنيه.
كما نص موضوع خطبة الجمعة اليوم على أن حماية الأوطان من صميم مقاصد الأديان، وأن هذا سبيل الشرفاء، والعظماء الأوفياء، فالوطنية الحقيقية فداء، وتضحية، واعتزاز بالوطن وترابه واحترام لعلمه ونشيده وسائر مقدراته ومؤسساته، وأوضحت الخطبة أن الوطنية الحقيقية تقتضي الحفاظ على المال العام، فهو ركيزة أساسية للدولة، تدار به شؤونها، وتقيم مؤسساتها، وتقدم خدماتها، وترتقي بأفرادها ومجتمعها، وتسهم من خلاله في بناء حضارتها.