10 تصريحات لمتحدث الرئاسة.. أبرزها عن السد الإثيوبي والقضية الفلسطينية

08:03 م | الخميس 16 سبتمبر 2021

أجرى السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، مداخلة هاتفية مع برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة الحياة الفضائية، وتقدمه الإعلامية لبنى عسل، اليوم الخميس، تناول خلالها عددًا من القضايا، ومنها العلاقات المصرية الليبية في ضوء زيارة رئيس الحكومة الليبية، عبدالحميد دبيبة إلى مصر، والقضية الفلسطينية وقضية السد الإثيوبي، وموقف الدول العربية منها، في ضوء زيارة ملك البحرين حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة، إلى مصر.

وترصد «الوطن» في السطور التالية أهم 10 تصريحات أدلى بها المتحدث باسم رئاسة الجمهورية وهي كالتالي:

الأزمة الليبية

1- أكد «راضي»، أن الفترة الأخيرة شهدت استعادة للدور المصري خاصة في القضايا الإقليمية.

2- شدد على أن مساعي مصر هدفها الأول والأخير والأوحد هو استقرار ليبيا وعودتها إلى سابق عهدها.

3- وأشار إلى أن يد مصر ممدودة بالخير ليس إلى ليبيا فقط، ولكن أيضًا إلى جميع الدول.

القضية الفلسطينية

4- أما بالنسبة للقضية الفلسطينية، فأشار إلى الجهود التي تبذلها مصر مؤخرًا في هذه القضية، ومنها القمة المصرية الأردنية، وهي كانت مهمة جدًا، ووضعت خارطة للتعامل مع القضية في الفترة الحالية والمستقبل القريب.

5- كشف المتحدث أن القمة ركزت على تثبيت الهدنة بعد حرب مايو الماضي، وتكثيف الاتصالات مع جميع أطراف القضية مثل إسرائيل وأمريكا والاتحاد الأوروبي، بهدف تثبيت الهدنة، وحشد الموارد لإعادة إعمار غزة.

6- أعلن «راضي» أن المرحلة الأولى من إعادة إعمار غزة أوشكت على الانتهاء، موضحًا أن هذه المرحلة تتمثل في إزالة المخلفات والركام الذي نتج عن التدمير.

7- كشف أن حل الدولتين يحظى في الفترة الأخيرة بزخم كبير وقوة دفع من المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية.

السد الإثيوبي

8- كما كشف المتحدث أن لقاء الرئيس مع ملك البحرين، بحث عددًا من القضايا، ومنها مفهوم الدولة الوطنية ورفض أي تدخلت خارجية في الدول العربية، وأيضًا السد الإثيوبي، حيث أعرب ملك البحرين عن دعم بلاده والدول العربية لموقف مصر.

9- وأشار «راضي» إلى البيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن، مشددًا على أنه مهم ويعتبر تأييدًا لمطالب مصر وفي جدية بالقضية.

10- أشار إلى أن البيان يؤكد أن المجلس متمسك بحل القضية التي قد تؤثر على السلم والأمن في المنطقة، ودعا الأطراف إلى العودة للمفاوضات وفق المسار الإفريقي.