في ذكرى ميلاده.. عزت العلايلي يحقق حلمه مع مسرحية «ملك الشحاتين»
في ذكرى ميلاده.. عزت العلايلي يحقق حلمه مع مسرحية «ملك الشحاتين»
- عزت العلايلي
- الفنان عزت العلايلي
- ذكري ميلاد عزت العلايلي
- عزت العلايلي
- الفنان عزت العلايلي
- ذكري ميلاد عزت العلايلي
تحل اليوم الذكرى الـ87 على ميلاد الفنان القدير عزت العلايلي، الذي قدم لنا أكثر من 200 عمل فني بين السينما والدراما والمسرح خلال مسيرته الفنية، ليرحل عن عالمنا 5 فبراير الماضي، تاركًا إرثًا فنيًا كبيرًا.
وفي لقاء تلفزيوني قديم، تحدث «العلايلي» عن بدايته الفنية، وتجربته في الغناء المسرحي، حيث قال إن بدايته الفنية انقسمت إلى جزئين الأول عام 1959 عند تخرجه في معهد الفنون المسرحية، والجزء الثاني عام 1963 الذي يعد بداية احترافه للمسرح.
وأضاف خلال اللقاء المذكور، أنه عمل مخرج تليفزيوني بعد تخرجه وحتى عام 1963، ثم بدأ أخذ فرصته الحقيقية من خلال دوره في فيلم «الأرض» ومشاركته في فيلم «الاختيار».
تجربة عزت العلايلي في مسرحية «ملك الشحاتين»
أما عن تجربته في مسرحية «ملك الشحاتين»، أضاف «العلايلي»: «تجربة كان نفسي فيها من زمان، أنا كنت في لندن 1964، شاهدت مسرحية غنائية كان البطل بيغني ويرقص، وأنا قاعد بتفرج تمنيت إني أعمل التجربة دي في مصر، وعملتها في مسرحية ملك الشحاتين التي حققت نجاحًا كبيرًا، واستمر عرضها 17 أسبوعًا».
أما عن رأيه في الغنائي المسرحي، أشار إلى أن فكرة الغناء في المسرح يجب أن تكون بشكل أدائي وليس طربي، موضحًا: «المفروض أن الغناء يكون أدائي، عشان الناس تقدر تركز في دراما المسرح، لأنه لو كان طرب الناس هتسيب المتابعة الدرامية وتركز في الصوت بشكل أكبر».
بدايات عزت العلايلي في السينما
وكشف الفنان الراحل عن بدايته في السينما، قائلًا: «أول ما اشتغلت في السينما كان الأداء المسرحي غالب عليا، ولكن مفيش فرق بين المسرح والسينما فأنا ممثل سينمائي مسرحي، والاتنين لازم يكون فيهم قضية واصلة للجمهور».
