السيسي يتسلم تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية في مصر لعام 2021
السيسي يتسلم تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية في مصر لعام 2021
- الرئيس السيسي
- التنمية
- الأمم المتحدة
- برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
- التنمية البشرية
- عادل عبداللطيف
- الرئيس السيسي
- التنمية
- الأمم المتحدة
- برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
- التنمية البشرية
- عادل عبداللطيف
تسلم الرئيس عبدالفتاح السيسي، تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية في مصر للعام الحالي 2021، وذلك خلال فعالية إطلاق تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية في مصر للعام الحالي.
ممثل الأمم المتحدة تشكر الرئيس: فخورون بمصر
وقالت راندة أبو الحسن الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر «الرئيس شكرًا جزيلًا على وجودك واهتمامك بهذه المواضيع وعملك الجبار، نحن اليوم فخورين بأن مصر أعادت إطلاق هذا التقرير، هذه شهادة صحة جيدة ومستقبل مزدهر، وفخورة بفترة عملي في مصر، أنتم تمروا بفترة عمل جبار وحركة قوية والله يوفق الجميع».
مكتب الأمم المتحدة للتعاون: تقرير التنمية شهادة من باحثين مستقلين
أكد الدكتور عادل عبداللطيف، مدير مكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب، مستشار تقرير التنمية البشرية في مصر، أن تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية أعده مجموعة من الباحثين المستقلين من أصحاب المعرفة والخبرة، ولا يمثل رأي الحكومة أو برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ولكنه يعبر عن رأي مجموعة مستقلة محايدة تسعى إلى تقديم المعرفة والخبرة لطرح القضايا التي تهم المواطن المصري.
«عبداللطيف»، أكد خلال فعالية إطلاق تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية في مصر للعام الحالي 2021، اليوم الثلاثاء، أنَّ الدور الأساسي لتقرير التنمية البشرية هو طرح القضايا التي تهم المجتمع بالاستناد لأبحاث دقيقة مدعمة ببيانات، والقياس الدوري بوجود مثل هذا التقرير يوفر أرضية لتشكيل رؤية مجتمعية مشتركة.
مميزات تقرير التنمية البشرية في مصر2021
واعتبر مدير مكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب، أنَّ ما يميز هذا التقرير أنَّه يصدر بعد 10 سنوات، وهو الإصدار الثاني عشر، وفي الواقع لا يضع التقرير مصر فقط في المرتبة الأولى عربيًا، ولكن يضعها أيضًا في المرتبة الأولى عالميًا، حيث أنها الدولة الوحيدة من الدول النامية التي أصدَرت هذا العدد من التقارير منذ عام 1994، كما يشارك فيه للمرة الأولى رئيس الجمهورية في حفل إطلاقه وهو مؤشر هام على التزام القيادة السياسية بقضية التنمية.
