أبرز تصريحات الرئيس السيسي اليوم: الدول النامية الأكثر تأثرا بكورونا

أبرز تصريحات الرئيس السيسي اليوم: الدول النامية الأكثر تأثرا بكورونا
- السيسي
- منتدي مصر للتعاون الدولي
- ابرز تصريحات السيسي
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السيسي
- منتدي مصر للتعاون الدولي
- ابرز تصريحات السيسي
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن البشرية في وقتنا الحالي، تمر باختبار هو الأصعب منذ زمن، حيث تواجه عدة تحديات تتمثل في تداعيات جائحة كورونا، والآثار السلبية للتغيرات المناخية، وهو ما يفرض علينا واقعا جديدا يتطلب أفكارا وصيغا أكثر ابتكارا في صنع القرار.
وجاءت تصريحات الرئيس السيسي، اليوم الأربعاء، في افتتاح منتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي؛ للحديث حول أهمية العمل المشترك لتحقيق التقدم والتنمية الاقتصادية المستدامة الخضراء لتلبية تطلعات شعوب العالم.
وترصد «الوطن» أبرز تصريحات الرئيس السيسي، خلال المنتدى، على النحو التالي:
الدول النامية تأثرت بجائحة كورونا
- الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المتباينة للدول الناشئة والنامية، تأثرت بشدة من جراء جائحة كورونا، الأمر الذي قد يعيق من قدرتها على اللحاق بركب التعافي الأخضر.
- مساندة المجتمع الدولي ومؤسسات التمويل الدولية لتحقيق الأهداف المنشودة.
- الحكومات بمفردها لن تستطيع تحقيق هذا التعافي، من جراء جائحة كورونا؛ لذا يبرز الدور المحوري للقطاع الخاص، للمضي قدما نحو مستقبل مستدام.
- التوظيف الجيد للتكنولوجيا والتحول الرقمي لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة للعالم أجمع.
- وضعت مصر خطة استراتيجية طويلة المدى لتحقيق التنمية المستدامة 2030، بهدف تحقيق التنمية المستدامة والشاملة، أخذا في الاعتبار، البعد البيئي، كمحور أساسي في كافة القطاعات التنموية للتغلب على آثار تغيرات المناخ والحفاظ على الموارد الطبيعية، والتحول نحو النمو الشامل والمستدام، بما يضمن حقوق الأجيال القادمة.
- تتسق أهداف رؤيتنا التنموية لعام 2030 مع أجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، وأجندة أفريقيا 2063، لتعظم من قيم العمل المشترك والتعاون متعدد الأطراف لدعم جهود التنمية في الدول المختلفة.
- أهمية تحقيق التكامل الأفريقي، من خلال تفعيل الآليات التنفيذية لاتفاقية التجارة الحرة الأفريقية والتي تعد محورا هاما من محاور النقاش في هذا المنتدى.
- مصر ترحب بالتعاون الوثيق مع مؤسسات التمويل الدولية والأمم المتحدة ووكالاتها التابعة لتعزيز جهود التنمية.
- توفير الخبرات اللازمة، لأشقائنا في منطقتي الشرق الأوسط وأفريقيا، لنأخذ بأيدي بعضنا البعض نحو تحقيق أجندة التنمية المستدامة 2030.
- ودعم الرؤية الأفريقية القارية 2063، وإنجاز ما أقره العالم في اتفاق باريس للمناخ.