خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف: التخطيط واعتماد الكفاءات في الهجرة

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف: التخطيط واعتماد الكفاءات في الهجرة
- خطبة الجمعة المقبلة لوزارة الأوقاف
- موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- من دروس الهجرة النبوية
- التخطيط واعتماد الكفاءات
- المسجد والسوق والعلاقة بينهما
- وزير الأوقاف
- وزارة الأوقاف
- خطبة الجمعة المقبلة لوزارة الأوقاف
- موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- من دروس الهجرة النبوية
- التخطيط واعتماد الكفاءات
- المسجد والسوق والعلاقة بينهما
- وزير الأوقاف
- وزارة الأوقاف
أعلن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف بتاريخ 13 أغسطس الجاري، وهو بعنوان «من دروس الهجرة النبوية المشرفة : التخطيط واعتماد الكفاءات»، ويعد ثاني موضوع عن الهجرة بعدما كان موضوع خطبة الجمعة الماضية بتاريخ 27 ذو الحجة 1442، الموافق 6 أغسطس 2021م، بعنوان « من دروس الهجرة النبوية: المسجد والسوق والعلاقة بينهما».
موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
وقال جمعة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك: يسرنا أن ننشر موضوع خطبة الجمعة القادمة 13/ 8 / 2021م تحت عنوان «من دروس الهجرة النبوية المشرفة : التخطيط واعتماد الكفاءات»، مع التأكيد على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة ، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
من دروس الهجرة النبوية المشرفة
وبالإضافة إلى موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف فقد ألقى الدكتور مختار جمعة خطبة الجمعة أمس، قال فيها إن الهجرة المشرفة أعظم نقطة تحول في تاريخ الإسلام كله، كما كانت خطًا فاصلًا بين عهدين؛ العهد المكي بما فيه من الصبر والثبات وقوة التحمل وبناء الرجال وقوة العقيدة الصحيحة وبناء الإنسان القوي، والعهد المدني حيث التحول إلى بناء الدولة بكل ما تعنيه من معان.
التخطيط واعتماد الكفاءات
وقد تناول «جمعة» في خطبته عن المسجد والسوق والعلاقة بينهما إلى أن من أهم المعالم الواضحة في بناء المدينة المنورة التي أسسها سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم)؛ والمعلم الأول هو المسجد ؛ فالمسجد بيت الإيمان وبيت المؤمنين، وكما قال الحكماء: المؤمن في المسجد كالسمك في الماء ، حيث يقول الحق سبحانه وتعالى : «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ».
المسجد والسوق
وواصل وزير الأوقاف: فالمسجد يعني القيم ، والأخلاق، والرحمة والأمانة والوفاء، وإلى جانب المسجد الذي هو رمز للجانب الروحي، أسس النبي (صلى الله عليه وسلم) السوق كرمز للجانب الحياتي، وفي هذا معانٍ؛ الأول: من انفصلت سلوكياته في السوق عن سلوكياته في المسجد، فهو على خطر عظيم، وبعبارة أخرى؛ من لم يكن سوقه كمسجده فهو على خطر عظيم ، حيث يقول الحق سبحانه: «إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ»، يقول أهل العلم من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له ، ومن لم تنهه الصلاة عن الغش والاستغلال والاحتكار وتطفيف الكيل والميزان, والصدق في البيع والشراء فلا صلاة له.
- خطبة الجمعة المقبلة لوزارة الأوقاف
- موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- من دروس الهجرة النبوية
- التخطيط واعتماد الكفاءات
- المسجد والسوق والعلاقة بينهما
- وزير الأوقاف
- وزارة الأوقاف
- خطبة الجمعة المقبلة لوزارة الأوقاف
- موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
- من دروس الهجرة النبوية
- التخطيط واعتماد الكفاءات
- المسجد والسوق والعلاقة بينهما
- وزير الأوقاف
- وزارة الأوقاف