6 تحديات تواجه عملية نقل مركب خوفو من الهرم للمتحف الكبير.. اعرفها

6 تحديات تواجه عملية نقل مركب خوفو من الهرم للمتحف الكبير.. اعرفها
- مركب خوفو
- مركب الشمس
- الاهرامات
- نقل مركب خوفو
- نقل مركب الشمس
- مراكب الشمس
- مركب خوفو الأولى
- مالمتحف المصري الكبير
- الأهرامات
- تحويلات ميدان الرماية
- مركب خوفو
- مركب الشمس
- الاهرامات
- نقل مركب خوفو
- نقل مركب الشمس
- مراكب الشمس
- مركب خوفو الأولى
- مالمتحف المصري الكبير
- الأهرامات
- تحويلات ميدان الرماية
ست تحديات بالغة التعقيد واجهت القائمين على عملية نقل مركب خوفو الأولى والمعروفة باسم مركب الشمس من منطقة الهرم الأثرية إلى المتحف المصري الكبير في عملية بالغة الصعوبة بدأت مع الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، وتستغرق من ثمانى لعشر ساعات بحسب المشرف العام على المتحف المصري الكبير والمنطقة المحيطة اللواء عاطف مفتاح.
وكشف مفتاح لـ«الوطن» عن تفاصيل تلك التحديات لعملية النقل التي تتم بأياد مصرية خالصة للمركب التي تعتبر أكبر أثر عضوي في العالم والمركب الوحيد المحتفظ بحالته الأصلية منذ أكثر من 4500 عام، والذي يجري نقله الآن ليوضع بمبنى جديد ملحق بالمتحف المصري الكبير.
والتحديات هي:
- ضعف حالة المبنى القديم الذي كان يحوي المركب خلف هرم خوفو والذي افتتح في ثمانينيات القرن الماضي، وكان على وشك الانهيار وعدم ثبات المصطبة الموجود عليها المركب والصدأ الذي تسبب في تآكل حوامل المركب بالمبنى القديم.
- إحاطة المركب الضخم الذي يبلغ طوله 50 مترا بصندوق خشبي، وهو داخل مبناه ودون تحريكه وضمان ثباته للسماح للعربة التي تنقله بالدخول، ورفعه لداخل القفص الحديدي الذي ينقل إليه.
- تحريره من مبناه القديم والخروج به دون التسبب بأي ضرر للمركب او اهتزاز.
- التحرك به إلى المتحف عبر القنطرة الحديدية التي تسير عليها العربة، والتي يتم التحكم بها عن بعد دون اهتزاز قد يتسبب في أي ضرر للمركب الأثري والذي يعتبر أكبر أثر عضوي في العالم.
- تأمين المركب في المسار من الأهرامات للمتحف المصري الكبير والذي يبلغ طوله 8 كيلو مترات، وبه ميول وفرق ارتفاعات مع ضمان ثبات العربة والمركب عليها.
- رفع المركب عقب وصوله للمتحف المصري الكبير وإنزاله إلى داخل مبناه الجديد دون التأثير على ثباته.