أعمال أيام التشريق الثلاثة «تبدأ اليوم».. أولها رمي الجمرات

أعمال أيام التشريق الثلاثة «تبدأ اليوم».. أولها رمي الجمرات
- أعمال أيام التشريق الثلاثة
- أيام التشريق الثلاثة
- أيام التشريق
- التشريق
- الحج
- أعمال أيام التشريق الثلاثة
- أيام التشريق الثلاثة
- أيام التشريق
- التشريق
- الحج
شهدت محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية تساؤلات عديدة حول أعمال أيام التشريق الثلاثة، وتستعرض «الوطن» في هذا التقرير أعمال أيام التشريق الثلاثة.
أعمال أيام التشريق الثلاثة
وحول أعمال أيام التشريق الثلاثة التي تبدأ اليوم، وهي أيام الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر من شهر ذي الحجة، بعد عيد الأضحى المبارك، الذي يأتي في يوم العاشر من ذي الحجة بعد وقفة عرفة،
وتبدأ أولى أعمال أيام التشريق الثلاثة في يوم 11 من ذي الحجة، حيث يتم رمي الجمرات الثلاث بعد زوال الشمس «الظهر»، بعد أن تحللوا من إحرامهم، حيث رموا جمرة العقبة وهي الوحيدة التي يرمونها يوم عيد الأضحى المبارك.
الجمرة الأولى: وهي التي تلي مسجد الخيف وهي أبعدهن عن مكة فيرميها بسبع حصيات متعاقبات، مع التكبير عند رمي كل حصاة، ثم يرمي الجمرة الثانية كالأولى، ويستقبل القبلة، ويرفع يديه فيدعو كثيرًا. ثم يرمي الجمرة الثالثة ولا يقف عندها.
ثاني أعمال أيام التشريق الثلاثة
وفي سياق أعمال أيام التشريق الثلاثة، فيما يتعلق باليوم الثاني عشر من ذي الحجة وهو اليوم الثاني من أعمال التشريق الثلاثة، وفيه يقوم الحاج برمي الجمرات الثلاث، كما رماها في اليوم الأول من أيام التشريق
أما ثالث أعمال أيام التشريق الثلاثة، فهناك أمرين هامين، الأول: من أحب أن يتعجل من مشعر «منى» جاز له ذلك، ويخرج منها قبل غروب الشمس، أما الأمر الثاني فإن من تأخر بعد الغروب، فإنه يجب عليه أنّ يقوم بالمبيت الليلة الثالثة ورمي الجمرات في اليوم الثالث فهو أفضل وأعظم أجرًا.
وفي هذا الشأن كما قال الله سبحانه وتعالى: «وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ لِمَنِ اتَّقَىٰ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (سورة البقرة: 203)،.
وفي سياق أعمال أيام التشريق الثلاثة، فقد ثبت أنّ النبي محمد، صل الله عليه وسلم، رخص للناس في التعجل، ولم يتعجل هو، بل أقام بمنى حتى رمى الجمرات في اليوم الثالث عشر بعد الزوال، ثم ارتحل قبل أن يُصلي الظهر، أما إذا أراد الحاج الرجوع إلى بلده، فعليه أن يطوف بالكعبة طواف الوداع سبعة أشواط، والحائض والنفساء ليس عليهما طواف الوداع.