جامعة طنطا تعلن القائمة الأولية للمرشحين لعمادة كلية الآداب

كتب: رفيق محمد ناصف وأحمد فتحي

جامعة طنطا تعلن القائمة الأولية للمرشحين لعمادة كلية الآداب

جامعة طنطا تعلن القائمة الأولية للمرشحين لعمادة كلية الآداب

أعلن الدكتور محمود ذكى، رئيس جامعة طنطا، في بيان للجامعة، اليوم، القائمة الأولية للمتقدمين من أعضاء ‏هيئة التدريس لشغل منصب عميد كلية الآداب، والذى سبق وأعلنت الجامعة عن الجدول الزمني لاختيار القيادات الجامعية لشغل المنصب.

ضمت قائمة المرشحين: «الدكتور ‏‏أحمد محمد سالم البربري الأستاذ بقسم الفلسفة، الدكتور أسامة محمد إبراهيم البحيري الأستاذ بقسم اللغة العربية، الدكتور عبد الكريم محمد حسن أبو جبل، أستاذ ورئيس قسم اللغة العربية، الدكتور مدحت أحمد حماد إبراهيم الأستاذ قسم اللغات الشرقية، والدكتور ممدوح ناصف أبو الفتوح المصري أستاذ بقسم الآثار وعميد الكلية».

وأوضح رئيس جامعة طنطا، أنه وفقاً للجدول الزمني للترشح، تقرر أن تبدأ اللجنة المختصة بالترشيح فى تلقى الطعون اعتباراً من غد الخميس حتى يوم الأحد المقبل، ليتم فحصها وإعلان القائمة النهائية للمرشحين يوم الثلاثاء المقبل، في حين يتم فحص الملفات وإجراء المقابلات الشخصية وإعداد التقرير النهائي يوم الثلاثاء الموافق 22 يونيو الجاري.

جامعة طنطا ضمن أفضل جامعات العالم في تصنيف الـ Qs البريطاني

فيما أعلن الدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا، عن إدراج الجامعة لأول مرة فى تصنيف QS البريطانى، والذى يضم أفضل الجامعات حول العالم، حيث جاءت في المركز 1201 دوليًا والخامس محليًا. 

وأشار رئيس جامعة طنطا، أن الجامعة حققت مراكز مختلفة في كل معيار من معايير التصنيف، حيث احتلت المركز 501 عالميًا في معياري السمعة الأكاديمية والتوظيفية، والمركز 601 في معيار الاستشهادات العلمية، كما حققت نفس الترتيب في معايير نسب أعداد الطلاب والطلاب الوافدين لأعضاء هيئة التدريس.

وقال الدكتور كمال عكاشة نائب رئيس جامعة طنطا للدراسات العليا والبحوث، إن تصنيف QS البريطاني يعد واحدًا من أهم ثلاثة تصنيفات دولية للجامعات، مؤكدًا أن جامعة طنطا ظهرت في نسخة التصنيف للعالم العربي فقط على مدار الأعوام السابقة، ولأول مرة تظهر بنسخة التصنيف العالمية هذا العام مما يعد إنجازًا غير مسبوق للجامعة.

وأكد نائب رئيس الجامعة على اهتمام الجامعة بملف التصنيف الدولي ووضعه علي رأس أولوياتها نحو تحقيق هدفها للمنافسة في التصنيفات الدولية، إلى جانب توفير بيئة تعليمية وبحثية متميزة لتحقيق التقدم المنشود على كافة المستويات عربياً ودولياً .


مواضيع متعلقة