«عبدالله» تخرج في خدمة اجتماعية وتفرغ لـ«الجرافيتي»: «برسم من صغري»

«عبدالله» تخرج في خدمة اجتماعية وتفرغ لـ«الجرافيتي»: «برسم من صغري»
- رسامي الجرافيتي
- الكليات المتخصصة
- فن التحطيب
- الصوفية
- تابلوهات
- ماكيت
- رسامي الجرافيتي
- الكليات المتخصصة
- فن التحطيب
- الصوفية
- تابلوهات
- ماكيت
بات واحدا من أشهر رسامي الجرافيتي في مصر، برع فيه وقضى سنوات يتعلم وذلك بعدما تخرج الشاب العشريني من كلية الخدمة الاجتماعية، فقد كان لديه دافعًا ليثبت موهبته ويتقنها.
«داليا».. قهرت الصعاب وجسدت المشاهير بريشتها: «بحلم بمدرسة لتعليم الرسم»
هو عبدالله منصور عبدالفتاح البالغ من العمر 26 عامًا ابن محافظة القاهرة، يقول لـ«الوطن»، إنَّه بدأ الرسم في سن 8 سنوات: «كنت حريصا على أن الرسم على الورق من بورتريهات و تابلوهات وكان دائما ما يشجعني والدي ووالدتي، ولم أعمل بشهادتي مطلقا وفي بعض الأحيان كنت أواجه انتقادات تحثني على التفرغ للدراسة والاهتمام بها أسوة بالفن».
بتعمل من النحاس فوانيس.. كريمان زيدان: بحلم ببراند مصري عالمي
ويستطرد «عبدالله» قائلا: «شاء القدر ألا ألتحق بكلية فنية لكن كان ذلك دافعا أكبر لى لتنمية موهبتي والعمل عليها كنت أرسم بورتريهات وماكيت، ولكن قبل 8 سنوات تخصصت في الجرافيتي والجداريات وعملت مع عدد من شركات الانترناشيونال وكل رسمة كنت أرسمها كانت تعبر عن حالة ما».
آلاء من آداب فلسفة لاحتراف «الهاند ميد» وتصميم الفراعنة: «صدفة»
وتابع: «رسمت تابلوهات كرسالة دعم للأطباء ورسومات أخرى كان الغرض منها إدخال بهجة وجسدت فن التحطيب والصوفية ودائما ما كنت أحرص على توظيف فني في العمل وأحلم بأن أصل بفني وأن أكون فنان عالمي ومبتكر في الجرافيتي والعمل على نشر فكر جديد في مجال الفن».
اقرأ أيضا:-
حولت الزجاج لكتب.. قصة سيدة سورية درست التاريخ في جامعة عين شمس