منتج فني: سمير غانم كان حنفية ضحك.. والناس بتقف طابور عشان تتصور معاه
منتج فني: سمير غانم كان حنفية ضحك.. والناس بتقف طابور عشان تتصور معاه
قال الكاتب والمنتج أحمد الأبياري، إن الراحل سمير عاشق للسينما وأنه كان لا يرفض المشاركة بدور بسيط في مشهد واحد لأن هذا يسعده، لافتا إلى أن غانم كان حريصا على أن يعطي شباب الممثلين فرصتهم لكي يظهروا في الأعمال، وواصل: «سمير غانم كان حنفية ضحك مفيش مرة قعدت معاه إلا وضحكت ومكنش بيستظرف».
وأَضاف «الإبياري» خلال استضافته في برنامج «كلمة أخيرة» المذاع على فضائية «on»، اليوم الثلاثاء، وتقدمه الإعلامي لميس الحديدي، «سمير غانم ياخد دكتوراه في الطيبة ومبيكسفش حد ولا يقدر يظلم حد وكان له ترابيزة في فندق تتم عليها كل الاتفاقات ميحبش شغل إن يبقى له مكتب خاص ويستقبل الناس فيه وكده ومكنش بيكسف أي حد يجي يتصور معاه ده على مدار 20 سنة، ومرة كان في باريس في مسافة تخد 5 دقائق مشي خدنا 6 ساعات فيها من كتر طلب الصور من عرب ومصريين وجزائريين وتوانسة ومغاربة ومكنش بيمنع حد يتصور معاه بعد المسرح وكانوا بيقفوا بالطابور يتصورا معاه بعد المسرح».
وأشار إلى غانم دعم ظهور دنيا سمير غانم كمطربة أثناء طفولتها وهي صاحبة موهبة رهيبة ولديها قدرة كبيرة على الإضحاك، لافتا إلى غانم كان «مغرق» بناته حب وهذا سبب حزنهم العميق حاليا، مبينا أن سمير غانم كان فاتحة موسم الترفيه في العاصمة السعودية الرياض.
