بيونج يانج تدين اتفاق بين سول وواشنطن لإلغاء تحديد مدى «الباليستية»
بيونج يانج تدين اتفاق بين سول وواشنطن لإلغاء تحديد مدى «الباليستية»
- بايدن
- الرئيس الأمريكي
- جو بايدن
- عائلة كينيدي
- الرئيس الأمريكي الأسبق
- زعيم كوريا الشمالية
- كيم جونج أون
- بايدن
- الرئيس الأمريكي
- جو بايدن
- عائلة كينيدي
- الرئيس الأمريكي الأسبق
- زعيم كوريا الشمالية
- كيم جونج أون
أدانت كوريا الشمالية، اليوم، الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، لإلغاء الاتفاقية الخاصة بتحديد مدى الصواريخ الباليستية الكورية الجنوبية عند 800 كيلومتر، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وقال بيان نشرته وكالة الأنباء المركزية لكوريا الشمالية، إن الاتفاق يعد تعبيرا عن السياسة العدائية المستمرة ضد جمهورية كوريا الديمقراطية، ودليلا حيا يكشف سلوكا وقحا ومزدوجا، ويظهر من هو المحرض الرئيسي الذي يؤدي إلى تفاقم الوضع في شبه الجزيرة الكورية.
وكان رئيس كوريا الجنوبية «مون جيه إن»، أعلن بعد أول لقاء قمة بينه وبين الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في واشنطن عن قرار إلغاء المبادئ التوجيهية الثنائية التي تحظر على كوريا الجنوبية تطوير أو امتلاك صواريخ يصل مداها الأقصى إلى أكثر من 800 كيلومتر.
ومن المقرر أن يعزز القرار قدرات الدفاع الكورية من خلال السماح لها بتأمين صواريخ بعيدة المدى، يمكنها الطيران خارج شبه الجزيرة الكورية، وينظر إليه أيضا على نطاق واسع على أنه جزء من استراتيجية أمريكية لمواجهة الصين.
وكانت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، أشارت في وقت سابق، إلى أن الصين لم ترفع أي شكوى بشأن الاتفاق الأخير بين سول وواشنطن فيما يخص رفع القيود عن تطوير كوريا للصواريخ.
وفي سياق آخر، قال موقع «أكسيوس» الأمريكي، إن الرئيس، جو بايدن، ينظر في إمكانية تعيين سيدتين من عائلة كينيدي لمنصبين دبلوماسيين في دول غربية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وأوضح الموقع، في تقرير، أمس الأحد، أن بايدن يدرس تعيين كارولاين كينيدي، ابنة الرئيس الأمريكي الـ35، جون كينيدي، لمنصب سفيرة الولايات المتحدة لدى أستراليا.
وتتمتع «كارولاين كينيدي» بخبرة دبلوماسية، حيث سبق أن تولت منصب سفير الولايات المتحدة في اليابان خلال عهد الرئيس الأسبق، باراك أوباما.
«بايدن» ينظر في إمكانية تعيين فيكي كينيدي لمنصب رئيس بعثة دبلوماسية في إحدى دول غرب أوروبا
وأضاف الموقع الأمريكي، أن بايدن، ينظر كذلك في إمكانية تعيين فيكي كينيدي، أرملة السناتور الأمريكي الراحل، تيد كينيدي، وهو الشقيق الأصغر للرئيس الراحل، لمنصب رئيس بعثة دبلوماسية للولايات المتحدة في إحدى دول غرب أوروبا.
ويعتبر تيد كينيدي صديقا للرئيس الامريكي جو بايدن، حيث عملا في مجلس الشيوخ الأمريكي على مدار 36 عاما.
واعتبر موقع «أكسيوس» الأمريكي، أن خطوة بايدن، تهدف بدرجة معينة إلى توسيع دائرة داعميه وقد تعيد إلى الوجهة العائلة الأمريكية السياسية الأكثر شهرة.
