«لا يوجد في تاريخي ما يدعو للخجل».. 15 تصريحا مثيرا للجدل لـ نجوى فؤاد

«لا يوجد في تاريخي ما يدعو للخجل».. 15 تصريحا مثيرا للجدل لـ نجوى فؤاد
حلت الراقصة المعتزلة نجوى فؤاد ضيفة ببرنامج «خط أحمر»، المذاع على شاشة قناة «الحدث اليوم»، ويقدمه الإعلامي محمد موسى، حيث تحدثت حول مشوار حياتها الفني ودخولها عالم الفن، وأبرز المواقف التي تعرضت لها، وأسرار بعض زيجاتها، والعديد من التصريحات المثيرة للجدل نستعرضها في التقرير التالي.
أنا صاحبة قدم موسيقية
أولى هذه التصريحات المثيرة قولها إن وصف الكاتب مصطفى أمين بأنها «صاحبة قدم موسيقية» أسعدها كثيرا، «مكنتش مصدقة نفسي ومن هنا بدأت مسيرتي الفنية الحقيقية»، لافتة إلى أن الملحن محمد عبدالوهاب، كانت مواعيده مضبوطة بالدقيقة، ولا يحب التأخير.
عمي حاول يقتلني
وأضافت «فؤاد»، أن عمها حاول قتلها حينما احترفت الرقص، وذلك بعد وفاة والدها 1973، وذلك لأنه كان «رجلا متشددا» بحسب وصفها، موضحة أنها كانت تحترم هذا الأمر في شخصيته، موضحة أنها في ذلك الوقت كانت تزوجت أحمد فؤاد حسن بمستخرج رسمي، لأنها كانت قاصرا في ذلك الوقت، ولا يحق لها العمل في بعض المحال أو أماكن بيع المشروبات الكحولية وغير ذلك.
أبويا مات من غير ما أشوفه
وأردفت الفنانة والراقصة المعتزلة، أن والدها توفي دون أن تراه، وتتمنى أن يكون راضيا عنها ويسامحها، و«ربنا اللي كتبلي موهبة الفن»، وتابعت باكية «والدي توفى عام 1973 من غير ما أشوفه وأتمنى ما يكونش غضبان عليا وأنه يسامحني، وأهلي حتى الآن مقاطعيني رغم نجاحي، معرفش أشتغل حاجة غير الرقص».
أهلي مقاطعيني لحد دلوقتي
تستمر «فؤاد» إطلاق تصريحاتها المثيرة بقولها إن «هناك بعضا من أهلي يقاطعوني حتى الآن، رغم مرور كل هذه السنوات».
مرات أبويا اللي ربتني
وتابعت: «أمي ماتت وأنا عندي 7 شهور بمرض السرطان، واللي ربتني مرات أبويا تركية فلسطينية، وقالت لوالدي أنا هربيها ورفضت الطلاق لأنها عاقر ووالدي اتجوز بنت خالته عشان ينجب أولاد ذكور»، موضحة أنها دائما تدعو الله أن يرضى عنها والدها ويسامحها هو ووالدتها، موضحة أنها لم تتمنَ أن تعمل أو تحترف في أي مجال آخر غير الفن طوال حياتها.
زواجي من أحمد رمزي مش عن حب
وعن أقصر زواج في حياتها، قالت نجوى فؤاد، إنه كان من أحمد رمزي، وكان على الورق فقط، وبعد زواجها مباشرة سافرت أمريكا للمشاركة في افتتاح أحد المطارات، وطلبت إذنه ووافق فورا، وحينما عادت من رحلتها كان «رمزي» قد عاد لزوجته وأم ابنته «باكينام»، وأن زواجها لم يكن «عن حب»، وكانا خلالها يقومان بتصوير فيلم «الجواز في خطر»، إخراج سعيد كرامة، في ستوديو ناصبيان، وحينما عادت من سفرية أمريكا أخبرها أحمد رمزي بعودته لوالدة ابنته، وهو ما جعلها تطلب الطلاق منه، واستمرت العلاقة بينهما حتى قبل وفاته بـ4 أيام.
يسرا انشغلت عني
وأضافت «فؤاد»، أنها كانت على تواصل مع يسرا بشكل دائم للاطمئنان على صحتها عقب إصابتها بفيروس كورونا المستجد «لكن هي انشغلت عني لكن بعذرها».
الانتحار خروج عن الدين
وأوضحت أنها لم تفكر في الانتحار أبدا، ولا يوجد ما يستدعي ذلك في حياتها، «معنديش استعداد أخرج عن دين ربنا، لأن المنتحر دا يبقى كافر»، موضحة أنها تشعر بالوحدة حاليا في حياتها.
رفضت الرقص في فلسطين
قالت الفنانة والراقصة المعتزلة نجوى فؤاد، إنها رفضت الرقص في فلسطين مقابل 100 ألف دولار قائلة: «دي بلد محتلة وتوفت والدتي بها وتركتها وأنا عندي 7 شهور»، لافتة إلى أنها لن تقبل العمل في فلسطين في ظل وجود الاحتلال الإسرائيلي الغاشم.
أرفض تقديم سيرتي عمل درامي
قالت الفنانة والراقصة المعتزلة نجوى فؤاد، إنها ترفض تقديم سيرتها الذاتية في عمل درامي، مؤكدة أن حياتها الشخصية خط أحمر، لأن هناك بعض الأحداث تريد الاحتفاظ بها دون تداولها في وسائل الإعلام المختلفة، أو بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وتكتفي بما تم الإعلان عنه سابقا، فالجمهور يعلم كل شئ عن حياتها.
تاريخي لا يدعو للخجل
وأضافت أنه لا يوجد شئ في تاريخها يدعو للخجل، فالجمهور يعلم كل شئ عن حياتها، لافتة أنها تركت الإسكندرية واتجهت إلى القاهرة، وهي في سن الـ 13 سنة، للعمل «تليفونست» بأجر يصل إلى 5 جنيهات حينها في مكتب عرابي وكيل الفنانين المعروف في القاهرة في ذلك الوقت.
حلمت بأني راقصة في السماء
وتابعت نجوى فؤاد، «عرابي أول من اكتشفني وقام بتأجير بدلتي رقص إحداهما من نعمة مختار والأخرى من ثريا سالم بـ25 قرشا، وكنت أتقاضى 150 قرشا في الفرح، أنا رأيت نفسي في الحلم راقصة منذ أن كان عمري 10 سنوات ، حلمت أن أنا في السماء ولابسة بدلة بيضا فيها نجوم ألوان وكنت طايرة في الجو».
محمد عبدالوهاب أوقفني عن الغناء
وأشارت إلى أنها ذهبت للموسيقار محمد عبدالوهاب لاكتشافها حيث كانت ترغب في الغناء، وحينما سمعها وهي تغني «أنا وعبدالعذاب وهواك»، لم يعجبه صوتها وأوقفها عن الغناء فورا، كما أن عبدالوهاب أعطاها جنيها واحدا وقال لها «انزلي عند التابعي اشتريلك ساندوتيش فول وطعيمة ومش عايز أشوف وشك تاني»، موضحة أن هذا الموقف جعلها تشعر بالضيق وانهارت في البكاء، ومرت فترة طويلة حتى التقت بالموسيقار محمد عبدالوهاب مرة أخرى في منزل أنيس منصور عام 1975.
تحية كاريوكا أول من صنعت الاحترام للراقصة
قالت الفنانة والراقصة المعتزلة نجوى فؤاد، إن تحية كاريوكا، أول من صنعت الاحترام للراقصة في الوطن العربي وليس في مصر فقط، وكانت الأسر المصرية تقدرها وتحظى باحترام كبير بين الجماهير، كما أن هناك من أوقع بينهما وقال لـ «كاريوكا» أن نجوى فؤاد تزوجت محرم فؤاد زوجها في ذلك الحين.
رقص دينا أفضل من صوفياز
وعند سؤالها عن من الأفضل في الرقص، دينا أم صوفينار، أجابت أن «دينا» هي الأفضل بالطبع، كما ذكرت أنها نادمة على مشاركتها في فيلم «حلاوة روح»، لأن المنتج محمد السبكي «معاملنيش كويس، فالورق المكتوب غير ما قيل لي، ولما سألته كان بيقولي دايما شغالين بنكتب فيه، لحد ما خلص الفيلم واتعرض بالشكل دا».