موعد أذان المغرب اليوم في القاهرة.. اعرف ميعاد فطارك

11:19 ص | الأربعاء 21 أبريل 2021

موعد أذان المغرب اليوم في القاهرة، من الأوقات التي يكثر البحث عنها الصائمون في الأماكن المختلفة من القاهرة، ووفقاً إلى إمساكية الهيئة العامة للمساحة، يتحدد موعد أذان المغرب اليوم في القاهرة، في تمام الساعة 6:24 مساءً.

وقد حددت الإمساكية موعد أذان فجر اليوم، عاشر أيام شهر رمضان الكريم في الساعة 3.58 صباحا، مع مراعاة فروق التوقيت خارج القاهرة.

مدة ساعات الصوم 14 ساعة و49 دقيقة.

صلاة المغرب 6:24.

السحور 1:35.

إمساك 3:35.

الفجر 3:58.

والمسلم إذا صام وعند الإفطار يسمي الله تعالى، فإذا أفطر قال عقب فطره: ذهب الظمأ وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله، وهذا ورد في حديث صحيح رواه أبو داود.

عن عبدالله بن عمر -رضي الله عنه- قال: (كانَ النَّبيُّ - صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ - إذا أفطرَ قال: ذهبَ الظَّمأُ وابتلَت العروقُ و ثبُتَ الأجرُ إن شاءَ اللهُ).

دعاء الإفطار

وكان النبي (صل الله عليه وسلم) يقول أيضًا: «اللهم إنّي أسألُكَ برحمتِكَ التي وسِعَتْ كلَّ شيءٍ أن تغفِرَ لي»، رواه ابن ماجه من دعاء عبد الله بن عمرو بن العاص، وحسّنه ابن حجر في تخريج الأذكار. وكان عليه الصلاة والسلام يقول: «اللهمَّ لكَ صمتُ، وعلى رِزْقِكَ أفطرتُ»، رواه أبو داود مرسلًا.

وقال النّووي في شرح المهذّب: «يستحبّ للصائم أن يدعو في حَالِ صَوْمِهِ بِمُهِمَّاتِ الْآخِرَةِ وَالدُّنْيَا لَهُ وَلِمَنْ يُحِبُّ وَلِلْمُسْلِمِينَ، لِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ وَالْإِمَامُ الْعَادِلُ وَالْمَظْلُومُ»، رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ، وقَالَ التِّرْمِذِيُّ : حَدِيثٌ حَسَنٌ .

أقرأ أيضاً.. فوائد الصيام للجسم.. القضاء على الإدمان وفقدان الوزن وحرق الدهون

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلّ الله عليه وسلّم): «ثلاثُ دَعواتٍ لا تُرَدُّ: دعوةُ الوالِدِ لِولدِهِ، ودعوةُ الصائِمِ، ودعوةُ المسافِرِ»، صحّحه الألباني وعن أنس بن مالك رضي الله عنه، أنّ رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - كان إذا أفطر عند أهل بيت دعا لهم قبل الإفطار قائلا: «أفطرَ عندَكمُ الصَّائمونَ، وتنزَّلت عليْكمُ الملائِكةُ، وأَكلَ طعامَكمُ الأبرارُ، وغشيتْكمُ الرَّحمةُ»، رواه أحمد.