10 معلومات عن ماجدة الرومي.. تحب الغناء بالمصري وتتجنب مشاهدة فيلمها

10 معلومات عن ماجدة الرومي.. تحب الغناء بالمصري وتتجنب مشاهدة فيلمها
- ماجدة الرومي
- المطربة ماجدة الرومي
- مصر
- قصر القبة
- لبنان
- ماجدة الرومي
- المطربة ماجدة الرومي
- مصر
- قصر القبة
- لبنان
حلت المطربة اللبنانية ماجدة الرومي، ضيفة ببرنامج «كلمة أخيرة»، المذاع على شاشة قناة «ON»، وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي، تحدثت فيه عن كواليس حفلها الأول بعد انفجار مرفأ بيروت، وشعورها بعد وصولها مصر، وبعض الأحداث التي شهدتها لبنان الفترات السابقة، وفي التقرير التالي نستعرض 10 معلومات عن نجمة الطرب في لبنان.
- يوم انفجار مرفأ بيروت في أغسطس الماضي كانت بعيدة لكن الأرض اهتزت وكأنه زلزال، «مؤلم جدا اللي عيشناه واللي يألم أكثر مفيش تحقيقات وميقدروش يعرفوا من وراه الانفجار، ومفيش إجابات من سنين على حاجات كتير، وده عملي غضب ملوش حدود».
- تغني دفاعا عن سيادة واستقلال وحرية لبنان والشهداء الذين سقطوا، «بطلب من الله كل يوم أن يتم التوصل لمن السبب في هذا الحادث».
- تحب الغناء باللهجة المصرية لأنها لهجة خلقها الله تغني لوحدها ويوجد بها نعومة وشجن وسلاسة كبيرة.
- تصلي دائما لله لحماية «كل حبة تراب» في مصر، «من أول ما دخلت من الباب بقول يارب احمي مصر وابعد عنها الأشرار وابعد عنها كل مكروه، ومش هتقدري تقولي غير كده لما تكوني عربية وعندك شرف وانتماء وهوية للأرض دي».
- حفلة قصر القبة الأولى لها بعد انفجار مرفأ بيروت، «شرف عظيم ليا إني أفوت على قصر القبة وأعمل حفلة فيه، وبالمناسبة أحب الشكر السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي فتح هذا القصر».
- لن تهجر وتترك لبنان وستدافع عنه كمواطنة، «مش هنرضى نتخنق في بلدنا ونتهجر، وهدافع عن بلدي كمواطنة لبنانية».
- لا تحب مشاهدة أغنية «مفترق الطرق» لأنها تدفعها للتأثر الشديد والبكاء.
- لا تفضل مشاهدة فيلم «عودة الابن الضال» لأنها يذكرها لما عاشته في حرب لبنان.
- الأساس الذي بنيت عليه شخصيتها هو رأي الله فيها، «من خلاله أشعر بأن أرجلي على الأرض، ومؤمنة بيوجد حياة وآخرة، ولابد من القياس بمقياس السماء والأرض، وليس بمقياس الأرض فقط، فكل شيء أبقى من الإنسان».
- طلب منها الغناء في مكان انفجار مرفأ بيروت ومازال الدم لم يجف ورفضت ذلك، «أنا انطلب مني أغني بالمرفأ نفسه بعد الانفجار، ما بقدر.. كيف والدم لم ينشف من الأرض!!، قولتلهم ما بقدر.. أنا كنت ما بقدر حتى أحكي، بدي أوقف لوطني، لكن لحد الآن ما عندي طاقة أو الشجاعة اتطلع للمكان».