كل ما تريد معرفته عن المعبد اليهودي بعد تصدره «التريند»

كل ما تريد معرفته عن المعبد اليهودي بعد تصدره «التريند»
- نقل المومياوات
- نقل المومياوات الملكية
- خالد النبوي
- الآثار
- نقل المومياوات
- نقل المومياوات الملكية
- خالد النبوي
- الآثار
تصدر «المعبد اليهودي» التريند على موقع «تويتر»، صباح اليوم، ونشر نشطاء صور للنجم خالد النبوي من داخل المعبد اليهودي، خلال الفيلم الذي تم عرضه أمس ضمن الاحتفال بنقل المومياوات بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
ونشر مدونون الجزء الخاص من الفيديو بوصايا التوراة التي قرأها خالد النبوي من داخل المعبد والتي تتضمن: «أكرم أباك وأمك، لا تزنِ، لا تشهد على قريبك شهادة زور لا تقتل لا تسرق، لا تشتهي ما يملكه جارك»، وتم ربط ما قاله «النبوي» بالقضية الفلسطينة مفسرين أنها رسالة للعالم للتضامن مع الفلسطينيين.
كما تناقل نشطاء صور من الفيديو، وعلق أحد النشطاء: «لقطة جميلة من المعبد اليهودي»، وعلق آخر: «رغم أنه موكب وحفل عن نقل موميات من الحضارة المصرية القديمة لكن تم تضمين فيهم رسائل معينة فيها تضامن مع القضية الفلسطينية بشكل ضمني وحقوقهم المسلوب».
وعلق ثالث: «خالد النبوي عالمي مش من فراغ اختياره الدقيق في عبارة مكتوبه على جدران المعبد اليهودي (لا تقتل، لا تسرق، لا تشتهي ما في يد جارك)، كلها اختيارات عبقرية وهو يتحدث أمام العالم في رسائل مبطنة.. فنان يختار ولا تفرض عليه سيناريوهات».
أبرز المعلومات عن المعبد اليهودي
- المعبد اليهودي أو كنيس «إلياهو هانبي» يقع داخل منطقة محطة الرمل وسط الإسكندرية.
- هو أقدم المعابد في مصر والشرق الأوسط فيعود تاريخ بنائه إلى القرن 14 الميلادي.
- تبلغ مساحة المعبد 4200 متر، وهو مكون من طابقين، أحدهم للرجال والثاني للسيدات.
- تعرض المعبد للقصف من جانب الحملة الفرنسية على مصر، ثم بنته الجالية اليهودية مرة أخرى في عهد أسرة محمد علي في العام 1881.
- يضم المعبد مكتبة مركزية، بها نحو 63 سفرا من الأسفار اليهودية بالمعبد، أي 63 نسخة قديمة من التوراة، لها قيمة دينية وأثرية كبرى.
- تم بناؤه على أرض كانت تابعة للكنيسة، ثم منحها الأقباط لليهود لبناء المعبد عليها، لممارسة طقوسهم الدينية.
- يحوي صفوفا من المقاعد الخشبية، تسع 700 شخص، وصناديق من الرخام، مخصصة لجمع التبرعات، وعدد من المكاتب الخدمية الخاصة بالطائفة اليهودية.
- تم تسجيله في مجلد الآثار تحت رقم 16 لسنة 1987.
- أعيد ترميمه وافتتاحه من قبل وزارة الآثار في يناير 2020.