«المنشآت السياحية» تطلب مشكلات أعضائها مع المالية والبنك المركزي لحلها
«المنشآت السياحية» تطلب مشكلات أعضائها مع المالية والبنك المركزي لحلها
- المنشآت السياحية
- المنشآت والمطاعم السياحية
- المطاعم السياحية
- المطاعم
- السياحة
- المنشآت السياحية
- المنشآت والمطاعم السياحية
- المطاعم السياحية
- المطاعم
- السياحة
أكد عادل المصري رئيس مجلس إدارة غرفة المنشآت والمطاعم السياحية، حرص الغرفة على التخفيف من الأزمات التي تواجه أعضائها من جراء التداعيات والآثار السلبية الناجمة عن فيروس كورونا.
وقال المصري في بيان صحفي، اليوم، إنه في هذا الإطار فإن الغرفة وبالتنسيق مع اتحاد الغرف السياحية وتحت رعاية وزارة السياحة والآثار تسعى لعقد اجتماع مع ممثلي البنوك للتعرف على مدى استفادة القطاع السياحي من مبادرات البنك المركزي وذلك بناء على تكليفات الدكتورمصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء للتعرف على مدى استفادة القطاع السياحي من مبادرات البنك المركزي.
ودعا رئيس غرفة المنشآت والمطاعم السياحية الأعضاء لسرعة موافاة الجهاز الإداري بالغرفة بالمشاكل التي واجهتهم خلال تقدمها للاستفادة من المبادرة لرفعها إلى وزارة السياحة لعرضها خلال الاجتماع المزمع عقده.
وطالب المصري المنشآت والمطاعم السياحية التي نجحت في الحصول على القروض موافاة الغرفة بحجمها وقواعد البيانات التي قدمتها المنشآت والمطاعم السياحية لاعتماد الصرف واسم البنك الفرع الذي تم منحه قرض المبادرة.
وناشد عادل المصري المنشآت والمطاعم السياحية التي تقدمت ولم تصرف، ذكر السبب في الرفض مع توضيح اسم البنك والفرع وإرسال هذه البيانات على إيميل الغرفه، مع اعتبار هذا الموضوع عاجل وبالغ الأهمية.
مواعيد غلق المطاعم في رمضان
وفي سياق متصل تنتظر كل المنشآت والمطاعم السياحية إعلان وزارة السياحة والآثار مواعيد غلق المطاعم السياحية خلال شهر رمضان، وقال هشام وهبة عضو مجلس إدارة غرفة المنشآت السياحية إن المطاعم في انتظار صدور قرار الوزارة لتحديد ما إذا كانت ستعمل فقط وقت الإفطار أم سيمتد عملها لاستقبال الزبائن خلال وجبة السحور.
وأضاف لـ«الوطن» أن الغرفة تتطلع لتعديل مواعيد الغلق لتكون في الثالثة أو الرابعة صباحا حتى تستطيع استقبال الزبائن خلال السحور، لافتا إلى أنه إذا ما استمرت مواعيد الغلق وفقا للمواعيد الحالية وهي الساعة 12 صباحا مع المد ساعة إضافية يومي الخميس والجمعة وفي الإجازات الرسمية فإن غالبية المطاعم ستكتفي بالعمل فقط خلال وجبة الإفطار، حيث سيصعب عليها وفقا للمواعيد الحالية إقامة وجبات السحور.
