الشرطة الفرنسية تقبض على 3 أشخاص.. أحدهم حاول التسلل إلى قصر الإليزيه

الشرطة الفرنسية تقبض على 3 أشخاص.. أحدهم حاول التسلل إلى قصر الإليزيه
- الشرطة الفرنسية
- قصر الإليزيه
- الرئاسة الفرنسية
- باريس
- الولايات المتحدة
- إطلاق نار
- لوس أنجليس
- الشرطة الأمريكية
- مقاطعة أورانج
- أورانج
- الشرطة الفرنسية
- قصر الإليزيه
- الرئاسة الفرنسية
- باريس
- الولايات المتحدة
- إطلاق نار
- لوس أنجليس
- الشرطة الأمريكية
- مقاطعة أورانج
- أورانج
ألقت الشرطة الفرنسية، القبض على 3 أشخاص ووضعتهم قيد الحبس للاشتباه في محاولة تنفيذ أعمال عنف باستخدام أسلحة على خلفية محاولة رجل يبلغ من العمر 30 عاما، يحمل زجاجة حارقة، التسلل إلى الرئاسة الفرنسية «قصر الإليزيه» في العاصمة الفرنسية «باريس»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وقالت صحيفة «لو فيجارو» الفرنسية، مساء أمس الخميس، إن الرجل تم رصده وهو يحاول تسلق السياج حول القصر برفقة شريكين كانا يصوران العملية.
من جانبه، قال الرجل، إنه فنان ولم يكن ينوي تنفيذ أي أعمال عنف.
وأضافت «لو فيجارو»، أن جهة التحقيق تعمل على تحديد ما إذا كان الرجل ألقى الزجاجة بالتعمد أو فقط أسقطها قبل توقيفه.
المعطيات الأولية: تحليل السائل من الزجاجة أظهر عدم خطورته
وتابعت الصحيفة الفرنسية قائلة، إن المعطيات الأولية تفيد بأن تحليل السائل من الزجاجة أظهر أنه غير خطير.
وفي سياق آخر، أوضح مسؤولون أمريكيون، أن أحد قتلى واقعة إطلاق الرصاص التي شهدتها ضاحية بمدينة لوس أنجليس الأمريكية، أمس الأول الأربعاء، كان طفلا «9 سنوات» ربما لفظ أنفاسه الأخيرة بين ذراعي والدته المصابة لدى محاولتها إنقاذه دون جدوى.
والحادث الذي وقع في مقاطعة أورانج بولاية كاليفورنيا على بعد نحو 50 كيلومترا إلى الجنوب الشرقي من وسط لوس أنجليس، هو ثالث إطلاق نار عشوائي يسقط فيه قتلى في الولايات المتحدة في أقل من شهر.
وبالإضافة إلى الطفل، فالقتلى الآخرون هم رجل وامرأتان، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
وقال محققون، إن مطلق النار يعرف الضحايا بما يستبعد أن يكون ذلك عملا عشوائيا.
وأوضح اللفتنانت جينيفر أمات، من شرطة المقاطعة، للصحفيين في مؤتمر الصحفي، أنه يعتقد أن الدافع الأساسي يتعلق بعلاقات عمل وعلاقات شخصية بين المشتبه به وكل الضحايا.
وأوضح المسؤولون، أن المشتبه به، يدعى أمناداب جاكسيولا جونزاليس، ويبلغ من العمر 44 عاما، مقيم في مدينة فوليرتون القريبة من موقع الحدث.