بايدن يرشح امرأتين من الجيش الأمريكي لتولي مهام جديدة
بايدن يرشح امرأتين من الجيش الأمريكي لتولي مهام جديدة
- بايدن
- إدارة الرئيس الأمريكي
- جو بايدن
- وزارة الدفاع الأمريكية
- البنتاجون
- السيل الشمالي 2
- بايدن
- إدارة الرئيس الأمريكي
- جو بايدن
- وزارة الدفاع الأمريكية
- البنتاجون
- السيل الشمالي 2
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الاثنين، ترشيحه لامرأتين من جنرالات الجيش الأمريكي لتولي مهام جديدة لمراكز من فئة 4 نجوم في القوات المسلحة.
وقال بايدن، خلال فعالية جرت في البيت الأبيض بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي، إنَّ من بين الترشيحات الجنرال لورا ريتشاردسون وجاكلين فان أوفوست المرشحتين لتولي مهام النقل في الجيش، وفقا لما ذكرته شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية.
وأشار بايدن إلى أنَّه إذا تمّ تأكّيد توليهما مهامها الجديدة، فإنهما ستكونان الثانية والثالثة في تاريخ الجيش الأمريكي اللتان تتوليان مناصب قيادية من هذا النوع.
من جانبها، قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، إنَّ بلادها تعلم أن المرأة تشكل اليوم 16% من عناصر الخدمة العسكرية الأمريكية الفعالة.
نائبة بايدن: برنامج منح بقيمة 250 مليون دولار يهدف إلى تعزيز محو الأمية الصحية
وأشادت هاريس، بمشاركة المرأة في الخدمة العسكرية بالولايات المتحدة، فيما أعلنت نائبة بايدن عن برنامج منح بقيمة 250 مليون دولار يهدف إلى تعزيز محو الأمية الصحية وضمان حصول الأمريكيين في المجتمعات المحرومة على معلومات حول لقاحات فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 وغيرها من القضايا.
وقالت هاريس، في ملاحظات افتراضية قبل مؤتمر الرابطة الوطنية للمدن، إن إدارة بايدن تتوقع تمويل 30 مشروعا في المجتمعات الحضرية و43 مشروعا في المجتمعات الريفية على مدى عامين، وفقا لما ذكرته صحيفة ذا هيل الأمريكية.
وفي سياق آخر، عاد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى نيويورك، أمس الأول الأحد في زيارة هي الأولى إلى مسقط رأسه منذ مغادرته البيت الأبيض، فيبما بدا خلالها أنه يريد البقاء بعيداً عن الأنظار، وفقا لما ذكرته شبكة فرانس 24 الإخبارية الفرنسية.
من جانبه، أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون جون كيربي أن واشنطن ترى أن منطقة الشرق الاوسط ما زالت حيوية لمصالح الأمن القومي لبلاده، وفقا لما ذكرته قناة العربية الإخبارية.
وأضاف كيربي، أنَّ الولايات المتحدة ستحافظ على قوة متينة لجهة القواعد الثابتة أو القوات المتحركة مثل إرسال القوة الضاربة من القاذفات وهي جزء من القوة المنتشرة
وألغت السلطات الأمريكية، أمس الاثنين، نظام الإعفاء عن العقوبات، الذي منحته إدارة ترامب، لرجل الأعمال الإسرائيلي المختص في قطاع التعدين، دان جيرتلر، وفقا لما ذكرته شبكة روسيا اليوم الإخبارية الروسية.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، في بيان، إن الترخيص الذي تم منحه سابقا لـ جيرتلر غير متطابق مع مصالح السياسة الخارجية القوية لبلادها في مكافحة الفساد بكل أنحاء العالم، بما في ذلك على وجه الخصوص جهود واشنطن ضد الفساد وتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونجو الديمقراطية.
وطالبت 5 مشرعين بقيادة كبير الجمهوريين في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، مايكل ماكول، وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بفرض عقوبات جديدة تستهدف مشروع خط أنابيب الغاز السيل الشمالي 2 بين روسيا وألمانيا.
ويشمل المشروع البالغ قيمته 3 مليارات يورو مد أنبوبين بسعة إجمالية تصل إلى 55 مليار متر مكعب من الغاز سنويا من روسيا إلى ألمانيا مباشرة عبر قاع بحر البلطيق.
واشنطن تخطط للسماح للفنزويليين بالتقدم للحصول على وضع قانوني مؤقت
من جانبها، ذكرت صحيفة ذا هيل الأمريكية أن إدارة الرئيس الأمريكي، تخطط للسماح للفنزويليين بالتقدم للحصول على وضع قانوني مؤقت في الولايات المتحدة، في خطوة تهدف إلى زيادة الضغط على حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو من خلال توفير الحماية لأولئك الذين فروا من النظام.
وأشارت ذا هيل، إلى أنَّ القرار سيسمح لنحو 300 ألف فنزويلي يعيشون حاليا في الولايات المتحدة بالتقدم للحصول على وضع الحماية المؤقتة، مما يسمح لهم بالبقاء في البلاد لمدة 18 شهرا، فيما أقرت إدارة بايدن، أن العقوبات على سلطات فنزويلا لم تحقق هدفها، وقالت إنها تسعى إلى دعم الانتقال السلمي للديمقراطية في البلاد وليس تغيير النظام.
وانتقد السناتور الجمهوري توم كوتن سياسة إدارةبايدن تجاه إيران والحوثيين، قائلا إنها شجعت وكلاء إيران على مهاجمة السعودية، مضيفا في تغريدة على موقع التدوينات القصيرة تويتر، إن الإدارة تقوم بالتغطية على دور إيران في الهجمات على القوات الأمريكية في العراق، بدلاً من ربط الهجمات الأخيرة على مصدرهم وهو النظام الإيراني، يوجه مسؤولو بايدن اللوم إلى 65%من العراقيين الشيعة.
وأشار كوتن، إلى ان إدارة الرئيس الأمريكي تعمل على تشجيع الميلشيات المدعومة من إيران، فيما أدان المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس، الهجمات الصاروخية والهجمات بالطائرات بدون طيار للحوثيين على منشآت أرامكو السعودية في الظهران ورأس تنورة.
وقال برايس، خلال مؤتمر صحفي يومي، إنَّ هذه الهجمات غير مقبولة فهي خطيرة لأنها تعرض حياة الملايين من المدنيين للخطر بما في ذلك حياة المقيمين من الولايات المتحدة في السعودية، فيما تعهدت وزارة الدفاع السعودية بتوجيه ضربات موجعة إلى الحوثيين ردا على هجماتها الأخيرة على السعودية.
وقال المتحدث باسم الوزارة السعودية، العميد الركن تركي المالكي، في حديث لقناة العربية الإخبارية، أمس الاثنين، إن الرياض تعاملت مع الهجمات التي استهدفتها بطائرات مسيرة وصواريخ باليستية وزوارق مفخخة بطريقة فريدة في التاريخ العسكري.
وأكّدت وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة تنتظر مقترحا بناء من قبل إيران حول برنامجها النووي ردا على إعلان إدارة بايدن، استعدادها للمفاوضات. وقال برايس، تعليقا على بدء إيران تخصيب اليورانيوم بأجهزة طرد مركزية جديدة في منشأة نطنز النووية، إن لصبر الإدارة الأمريكية حدود.
وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير، أن إيران بدأت تخصيب اليورانيوم بسلسلة ثالثة من أجهزة طرد مركزي متطورة في منشأة نطنز النووية الواقعة تحت الأرض.
