جمهور محمد منير يشيد بعودته: يسلم صوتك وإحساسك
جمهور محمد منير يشيد بعودته: يسلم صوتك وإحساسك
طرح الكينج محمد منير، أولى أغانيه «باب الجمال»، والتي حملت نفس اسم الألبوم الذي من المقرر أن يطرح أغانيه تباعا، خلال الفترة المقبلة.
وشهدت الأغنية تعليقات وإشادات عديدة بعوده «الكينج»، القوية وجاءت التعليقات عبر السوشيال ميديا كالتالي:
«إيه الجمال ده يا كينج يسلم صوتك وإحساسك»
وعلق آخر «عظمة يا كينج هو ده اللي لا بيصغر ولا بيكبر».
وأضاف آخر «أنت الجمال كله يا كينج ربنا يخليك لينا».
وعلق آخر «لو ده باب الجمال ف أنت كل الجمال يا ملك»
وقال تعليق آخر «أنت إنسان عظيم وأغنياتك بتفوت القلب عالسريع»
فيما كتب أحد المعجبين «الكل غني لكن أنت أبدعت.. للغناء ملك يحكمه... محمد منير».
وتقول كلمات الأغنية
(باب الجمال.. أول ما جت .. قفّلنا ترابيسو والقلب مال.. واتفننت.. جدا في ترقيصه قلبي اتهبل.. دُقّوا الطُبَل.. غنوا بقا وهيصو توب الفرح مظبوط عليها.. قبل ماتقيسو.
وادي اللي موش عاملينلو حساب.. العشق سكّرنا واحنا اللي قولنا الحب عذاب.. وبيبانه سكّرنا بنت اللذينة.. قدرت علينا.. سكنت ف أفكارنا
وقف الزمان.. أول مابان .. الرمش ده وهدّى والعقل طار.. عشنا ف حصار.. لما الجميل عدى تاه الكلام، والضمة قلبت فجأة عالشدة وجابتنا لمس أكتاف خلاص.. خلصت اخر عدّة).
أغنية «باب الجمال»، كلمات أحمد حسن راءول، وألحان سامر أبو طالب، والألبوم يتضمن 5 أغاني، وهي: «فينك يا حبيبي» من كلمات وألحان عبدالعزيز زين العابدين، وتوزيع أمير محروس، «أنا رايق» كلمات نور الدين محمد، وألحان أحمد عمار وتوزيع أسامة الهندي، «ذوق» كلمات مجدي نجيب وألحان وجيه عزيز ومن توزيع رومان بونكا، «مسألة السن» من كلمات صلاح فايز وألحان هاني شنودة وتوزيع رومان بونكا.
وتعرض محمد منير منذ أيام قليلى لأزمة صحية، حيث تم نقله يوم 19ديسمبر إلى أحد المستشفيات الكبرى لإجرائه عدد من الفحوصات اللازمة بعد تعرضه لوعكة صحية، وقد تكتمت أسرته عن أي تفاصيل حول هذه الأزمة الصحية الأخيرة وفرضت السرية التامة على حالته الصحية.
وقد انتشرت شائعات عديدة حول مرض «منير» منها إصابته بالشلل، ليخرج الفنان هاني شاكر نقيب الموسيقيين لينفي كل ما تردد عن مرض منير، وذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «حديث القاهرة»، مع الإعلامي خيري رمضان، على شاشة «القاهرة والناس».
وقال شاكر «منير الحمد لله بخير ولا يوجد ما يدعو للقلق على حالة محمد منير»، ناصحًا إياه في الوقت ذاته بعدم الاستعجال على العودة حتى يكتمل تعافيه، «يعود لينا بألف سلامة»، على حد قوله، موضحًا أن منير ليس فنانًا كبيرًا له بصمة فنية كبيرة في العالم العربى فحسب، بل صديق عزيز وشخصي له ولا ينسى مواقفه معه.
