"احنا آسفين يا دكتور" هاشتاج للدفاع عن طبيب الميكروباص بعد إخلاء سبيله
"احنا آسفين يا دكتور" هاشتاج للدفاع عن طبيب الميكروباص بعد إخلاء سبيله
- طبيب الميكروباص
- طبيب الزقازيق
- تحرش
- الزقازيق
- الطبيب المتحرش
- طبيب الميكروباص
- طبيب الزقازيق
- تحرش
- الزقازيق
- الطبيب المتحرش
خلال الساعات الأخيرة، انتشر "هاشتاج" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تحت عنوان "احنا آسفين يا دكتور"، أطلقه أصدقاء وزملاء "طبيب الميكروباص" المتهم بالتحرش بفتاة داخل سيارة أجرة "ميكروباص" في الزقازيق، بعد إخلاء سبيله بكفالة 2000 جنيه على ذمة القضية، في واقعة أثارت الجدل على الـ"سوشيال ميديا"، بين المدافع عن "طبيب الميكروباص"، والمهاجم له، مطالبًا بحق الفتاة.
وتداول عدد كبير من رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" الـ"هاشتاج"، وسط تعليقات ومشاركات دفاعية عن حق الطبيب المظلوم من وجهة نظرهم، حيث شارك أيمن صورة الطبيب المتهم، وعلق عليها: "الحمد لله إخلاء سبيل الدكتور عبد الرحمن. م، وحسبي الله ونعم الوكيل"، وكتب أسامة عرندس في تعليقه "كان واضح جدا إنها عملية مدبرة"، وبارك صابر محمد، وعلاء أبو محمد في تعليقاتهم للطبيب المتهم بـ"ألف مبروك يا دكتور".
وعلق حساب يحمل اسم "أم لوكه"، "والله كان قلبي حاسس ربنا نصرك وظهر الحق"، وكتب دردير الحسيني "محترم ابن أصول عشان كده ربنا وقف معاه ويارب البراءة على خير"، وعلق إسلام جيمي على صورة الطبيب "حمدلله على سلامته بنى آدم محترم".
ونشر حساب يحمل اسم "نوتيلا": صورة "طبيب الميكروباص" وعلق عليها "لازم الناس المحترمة تعرف إن دايما ابن الأصول حقه هيرجع له بالقانون، وبالفعل تم إخلاء سبيل الطبيب عبد الرحمن. م من التهمة المنسوبة إليه زورًا وإن شاء الله براءة عقب انتهاء التحقيقات، بينما علق حسين الصواف "إخلاء سبيل بكفالة مالية 2000 جنيه على ذمة القضية وليس براءة".
وخلال أيام التحقيقات، انتشرت عدة "هاشتاجات" أطلقها أصدقاء ومعارف الطبيب المتهم من بينها "الطبيب مش متحرش"، "حق طبيب الزقازيق فين"، "الدكتور عبد الرحمن مش متحرش"، "حق الدكتور عبدالرحمن فين"، للدفاع عن "طبيب الميكروباص" المظلوم من وجهة نظرهم، وتوضيح حسن خلقه ومواقفه مع الآخرين.
وكان تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لركاب سيارة أجرة "ميكروباص"، يعتدون بالضرب على شاب بعد أن اتهمته فتاة بالتحرش بها داخل السيارة، مما دفع الركاب إلى انزاله وتسليمه إلى الشرطة، واتضح أنه طبيب بمستشفى جامعة الزقازيق، ومعيد في كلية الطب.
