الكهرباء: توفير قطع غيار العدادات مسبوقة الدفع وخاصة البطاريات
الكهرباء: توفير قطع غيار العدادات مسبوقة الدفع وخاصة البطاريات
- الكهرباء
- عداد مسبوق الدفع
- بطاريات
- الشركة القابضة
- اعطال
- كوادر فنية
- الموظف الفنى
- الكهرباء
- عداد مسبوق الدفع
- بطاريات
- الشركة القابضة
- اعطال
- كوادر فنية
- الموظف الفنى
قال مصدر مسئول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، إن الوزارة بالتنسيق مع الشركة القابضة للكهرباء تقوم بتوفير قطع غيار العدادات مسبوقة الدفع وخاصة البطاريات التي يتم إتلافها، مشيرًا إلى أن العداد يتحمل بدرجات عالية والبطاريات لا تتلف بصورة سريعة.
وأشار، إلى أن الوزارة قامت بتدريب كوادر فنية لمواجهة الأعطال، مؤكدًا على أن المواطن من حقه تبديل العداد إذا أثبت الموظف الفني أن عطل العداد جاء نتيجة عيوب صناعية، مشددًا على أن التبديل لا يكلف المواطن مصاريف نقدية من جديد.
وأكد المصدر، أن الوزارة قامت بتركيب 9.5 مليون عداد مسبوق الدفع على مستوى 9 شركات توزيع على مستوى الجمهورية، وتسعى إلى تعميمه بعد 8 سنوات.
مميزات العدادات مسبقة الدفع:
- التحكم في استهلاك الكهرباء، ما يؤدي إلى خفض قيمة الفاتورة.
- إمكانية العملاء مراقبة الاستهلاك والتأكد من قيمة الفاتورة.
- يمكن للعميل تحديد كمية الطاقة الكهربائية التي يرغب في شرائها حسب إمكانياته.
- قلة المشاكل بين محصل الكهرباء والعملاء.
-الحد من مشاكل المستأجر والمالك.
- يظهر للمشترك البيانات والمعلومات التي يريد معرفتها، مثل الاستهلاك الكلي والرصيد المتبقي.
- عدم تأخر المشترك في السداد.
نصائح وإرشادات:
- يجب التأكيد على الفنيين المتخصصين بتثبيت العداد ووضع كارت المشترك بداخله للتأكد من مطابقة الكود وأن الكارت يعمل بشكل جيد.
- عدم العبث بغطاء العداد للحفاظ على سلامته.
- عدم زيادة أحمال العميل عن الحد المسموح له في العداد ما يؤدي إلى نفاد الرصيد.
- يجب عند تركيب العداد التأكد من وضع كارت الشحن داخل العداد ثم التأكد أنه يعمل بشكل جيد.
- يوضع الكارت في العداد قبل عملية الشحن، للتأكد من عدم وجود مشكلة وعدم ظهور رسالة لا يمكن الشحن.
- يجب الانتظار 15 ثانية بعد وضع الكارت بالعداد، للتأكد من نقل البيانات بطريقة صحيحة.
- عدم اختيار أول يوم من كل شهر للشحن منعا للزحام الشديد على مراكز الشحن.
- لاختبار سلامة عداد الكهرباء، يجب فصل "فيش" كل أجهزة المنزل ثم قراءة العداد بعد 15 دقيقة من الفصل.
