تنطلق غدا وتزيد الدخل 400%.. تعرف على حملة السياحة البيئية

تنطلق غدا وتزيد الدخل 400%.. تعرف على حملة السياحة البيئية
- البيئة
- السياحة البيئية
- ياسمين فؤاد
- السكان المحليين
- البيئة
- السياحة البيئية
- ياسمين فؤاد
- السكان المحليين
تطلق وزارة البيئة غدا الجمعة، حملتها الترويجية الأولى للسياحة البيئية Eco Egypt، بالتعاون مع وزارتي السياحة والآثار، لدعم السياحة البيئية والمحميات الطبيعية ورفع الوعى البيئى لدى المواطنين.
"الوطن" ترصد في 12 نقطة ملامح الحملة وأهدافها
- تأتي الحملة ضمن استراتيجية وزارة البيئة لتطوير المحميات، حيث تم خلال العام الماضي الانتهاء من تحسين البنية التحتية والخدمات المقدمة للزوار بعدد 13 محمية.
- تستمر الحملة لمدة عامين تستهدف فيهما الترويج للسياحة البيئية بمصر من خلال إنشاء موقع إلكترونى وعدد من منصات التواصل الاجتماعي،
- تتضمن الحملة الترويج لعدد 13 محمية طبيعية بإعداد مطبوعات لاستعراض ثروات مصر بالمحميات الطبيعية بما تشمله من مناظر طبيعية خلابة وحيوانات وطيور وغطاء نباتى فريد.
- شملت التطويرات إنشاء مركز الزوار بمحمية رأس محمد ومحميات الفيوم، ودمج المجتمع المحلي بالمحميات في أنشطتها لتنميتها اقتصاديا واجتماعيا من خلال توفير فرص عمل مستدامة لهم
- ارتفع معدل دخل سكان محميات الفيوم ووادي الجمال بما يترواح بين 126% - 460% في عام واحد.
- يتم تطوير المحميات وتطوير إدارتها وفق النظم العالمية الحديثة للحفاظ عليها وتعظيم التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وصون ما تزخر به مصر من تنوع بيولوجي
- تفتح حملة السياحة البيئية أبواب القطاع الخاص للاستثمار فى مجال السياحة البيئية بالمحميات والتي تعد نقلة نوعية تم دراستها في أسلوب إدارة المحميات
- تهدف الحملة لجذب السياح وتشجيع المواطنين على زيارتها والتعرف على الثقافات المختلفة للسكان المحليين بما يعد دعما لقطاع السياحة وتعزيز صناعة السياحة البيئية.
- تأتي الحملة ضمن فعاليات المبادرة الرئاسية "اتحضر للأخضر" لرفع الوعي البيئي
- تقدم الحملة نموذج حقيقى للتنمية المستدامة حيث ضع فى الاعتبار الأبعاد البيئية والاقتصادية والاجتماعية والصحية للسياحة البيئية بالترويج لها لإنعاش الاقتصاد الوطني
- في ظل تداعيات جائحة كورونا تأمل وزارة البيئة من خلال الحملة الى تعظيم الاستخدام المستدام للمحميات الطبيعية ورفع الوعي بأهميتها وأهمية المشاركة فى حمايتها
- تدمج الحملة المجتمع المحلى فى ذلك بتدريبه وتطوير أساليبه فى الترويج لمنتجاته الثقافية وحرفه اليدوية المتميزة مع الحفاظ على الهوية الثقافية والتراثية والبيئية لمحميات، وذلك بالتعاون مع الشباب والقطاع الخاص والمجتمع المدنى.