مشوار مطربي المهرجانات مع التعليم "آخره دبلوم": لعب كورة و"عضّ"

مشوار مطربي المهرجانات مع التعليم "آخره دبلوم": لعب كورة و"عضّ"
- حمو بيكا
- أوكا
- أورتيجا
- حسن شاكوش
- عمر كمال
- الفن
- أخبار الفن
- حمو بيكا
- أوكا
- أورتيجا
- حسن شاكوش
- عمر كمال
- الفن
- أخبار الفن
أزمة جديدة أثيرت خلال الساعات الماضية، كان أطرافها نقابة المهن الموسيقية ومُطربي المهرجانات، وذلك بعدما تردد أن مجلس النقابة سيُبدي رفضه التام لقيد أي مطرب لا يُجيد القراءة والكتابة، في حين أن غالبية مُطربي المهرجانات يفتقدون لهذا الأمر، لا سيما أن أكثرهم أنهوا مسيرتهم التعليمية في وقتٍ مبكر.
وخلال التقرير التالي، نرصد المؤهلات الدراسية لأبرز مُطربي المهرجانات، من خلال تصريحات أدلوا بها في لقاءات تليفزيونية سابقة:
- أوكا
محمد صلاح، الشهير بـ"أوكا"، يُعد من أبرز مُطربي المهرجانات في السنوات الأخيرة، من مواليد أبريل عام 1991 بحي الأميرية بالقاهرة، كان مُغرمًا بالغناء منذ صغره، فلم يهوَ الدراسة يومًا ولم يقع في غرامها، حتى لفظته المدرسة وهو في الصف الثاني الإعدادي، لتتوقف مسيرته التعليمية عند هذا الحدّ.
بعد انتهاء مشواره مع التعليم، سلك مجال الغناء إلى أن وصل إلى مرحلة الاحتراف، حتى حقق شهرة كبيرة ويُشارك في إحياء حفلات داخل مصر وخارجها.
- أورتيجا
أحمد ناصر، الشهير بـ"أورتيجا"، لم يكن هو الآخر هاويًا لتعليم وطموحه لا يعرف شيئًا عن الشهادات التعليمية، فكانت أنظاره تنصب تجاه الساحرة المستديرة، حتى قرر أن يُطلق على نفسه اسم "أورتيجا" نسبة إلى لاعب الأرجنتين، فكان يحلم يومًا ما أن يكون لاعب كرة مشهورًا، لكنه اقتحم عالم الغناء عن طريق المصادفة، نظرًا لصداقته القديمة مع "أوكا"، ليؤسسا فريق "8%" الخاص بالمهرجانات.
- حمو بيكا
كان طفلًا مشاغبًا، لا يعرف الهدوء يومًا ما، فقد مارس العنف منذ اليوم الأول له في المدرسة، حتى وصل به الحال إلى الاعتداء على إحدى المعلمات داخل الفصل، وقام بـ"عضها"، فقررت الإدارة فصله، ليُقرر منذ ذلك الحين عدم الالتحاق بأي مدرسة أخرى أو الاستمرار في التعليم بشكلٍ عام، ليسلك طريق العمل الحر، وامتهن مهنًا عدة، من بينها "جزار" وسائق توكتوك، حتى صار حاليًا من أبرز مطربي المهرجانات، رغم عدم إجادته القراءة والكتابة.
- حسن شاكوش
لم يكمل حسن شاكوش مسيرته التعليمية، فقد كانت نهايتها عند الشهادة الإعدادية، ليبدأ مسيرة جديدة داخل المستطيل الأخضر، كونه يرى حلمه في الساحرة المستديرة، فاحترف اللعب داخل بعض الأندية، قبل أن يعتزل المجال ويحترف الغناء، ويُصبح اسمه لامعًا في عالم المهرجانات.
- عمر كمال
لم يهتم بالحصول على مؤهل دراسي عالٍ، كان شغوفًا بإيصال موهبته الغنائية إلى الناس، فحصل على دبلوم صنايع، رغم أنه كان يرغب في الالتحاق بمعهد الموسيقى، لكنه ابتعد عن هذه الرغبة مُبكرًا كون أسرته متدينة وستقابل هذا الأمر برفضٍ شديد آنذاك.