في ذكرى ميلاد رجاء الجداوي.. 90 تصريحا لأشيك ست فى مصر

في ذكرى ميلاد رجاء الجداوي.. 90 تصريحا لأشيك ست فى مصر
تحل غدا الذكرى الأولى لميلاد الفنانة رجاء الجداوى التي رحلت فى هدوء تاركة فى قلوب الجماهير وزملاء الفن محبة تبقى إلى الأبد، فهي الفنانة الجميلة المشهورة بأناقتها الشديدة وشخصيتها الهادئة، وكل من تعامل معها كان يراها الأم الحقيقية، لما تنشره من حب وهدوء وسلام لكل من حولها..
وفى هذا التقرير نقدم لكم 90 تصريحا للراحلة الرقيقة.
- عندما يكون لدىّ متسع من الوقت، أحتفل بميلادى مع ابنتى الوحيدة أميرة وحفيدتى روضة، أو مع أصدقائى فى الوسط الفنى نبيلة عبيد ودلال عبدالعزيز وشيرين، ولا أريد أن أنسى أحداً، فمعظمهم أصدقائى.
- طلبت من تحية كاريوكا، العودة إلى والدتى لأنها تمر بظروف مادية صعبة و"محتجاني أكتر منها"، لكن كاريوكا غضبت جدا من قرار ذهابي لوالدتي لأنني ظللت معها 11 سنة وكانت تهتم بي في مجال التعليم.
- الحياة تفرض علينا ظروف لا نتقبلها يجب أن نتماشى معها، تعلمت فى مدرسة فرنسية وطالعة السادسة على القطر وفزت بمنحة دراسية وفجأة ظهر احتياج مادى لأسرتى وضرورة أن أعمل.. الظروف حكمت بكده فكان لازم أسيب المدرسة الفرنسية والمربية الإيطالية، وأروح أعيش مع الطبقة الوسطى اللى هى عيلتى الأصلية واشتغلت علشان اتماشى مع الواقع فى جراج أتوبيسات فى شارع طومان باى فى كوبرى القبة الكمسرى اللى يجيب حصيلة 12 جنيه اديله ريال 20 قرش وكان عندي وقتها 14 سنة و6 شهور.
- ربطت رجلي على الجزمة 3 شهور وكنت بعمل نفسي بعرج علشان معنديش جزمة غيرها، الفقر بيخلي فيه فرملة للغرور، اللي يدوق طعم الجوع يا ريت يفضل دايما فاكره.
- تحية كاريوكا ماكنتش عايزانى أدخل مجال الفن، لأنها عانت منه كتير وتعبت وماكنتش عايزانى أمرّ بنفس التجربة وقاطعتنى سنوات.
- تربيت على يد تحية كاريوكا.. والمسلسل الذى قُدم عنها أغفل جوانب إنسانية كثيرة من حياتها «كان نفسى يُظهروا عطاءها وحبها للغلابة».
- لو فيا حاجة كويسة يبقي اللي زرعتها جوايا الفنانة تحية كاريوكا، وأنا مش ندمانة إني اتربيت على إيد رقاصة.
- «تحية كاريوكا» ليست خالتى فحسب، فهى صاحبة الفضل فى تكوين شخصيتى، فقد ربتنى منذ كان عمرى 3 سنوات، وألحقتنى بمدارس أجنبية، وأحضرت لى مُربية أجنبية، وأضفت علىّ الصبغة الأرستقراطية.
- كانت تقول لى إن «الكذب مفتاح كل الموبقات».
- كذبت عليها مرة واحدة، وكان عمرى حينها 12 عاماً.
- كنت فى المدرسة «الداخلى» أخرج يومَى السبت والأحد من كل شهر، وفى إحدى المرات قالت لى صديقتى سامية إن عيد ميلادها الاثنين، وطلبت منى أن أخبر خالتى بأننى لدىّ إجازة فى السبت والأحد والاثنين، وفعلت ذلك، وبالصدفة قابلت إحدى الراهبات بالمدرسة خالتى وسألتها عن سبب غيابى، فأخبرتها بارتفاع درجة حرارتى، ثم جلست معى على مائدة الطعام وقالت لى: «انتظرينى فى حجرتك»، حيث واجهتنى بما فعلته، وخيّرتنى وقتها بين أمرين، الأول أن أذهب إلى المدرسة وأخبرهم بأننى كاذبة، أو ألا أخرج نهائياً أثناء دراستى حتى ينتهى العام الدراسى، واخترت الحل الثانى، إذ إنها لم تتراجع عن قرارها، وهذه الطريقة فى التربية لم يعد أحد يعمل بها فى الوقت الحالى.
- الفنانة نادية الجندى وفيفى عبده طلبتا منها تجسيد قصة حياتها قبل وفاتها ولم ينجح الأمر، فهذه القصة تتمنى أى فنانة أن تقدمها لأن قماشتها واسعة.
- منتج ومؤلف المسلسل الذى صدر عنها، لم يلجآ لى فى أى معلومة، لكنهما عرضا علىّ دوراً بالمسلسل ورفضته، فقاما بحذفه، لدرجة أن نهاية المسلسل ظهرت فيها تحية بدونى، وتعجّب الكثير من ذلك، ولكن «المسلسل عايز كده».
- كان من الممكن أن يكون المسلسل جيداً لو لجأ لشقيقتى الكبرى أو استعانوا بى، إذ كنا سنمدهما بتفاصيل دقيقة عن تحية، فهى إنسانة وليست فنانة فقط.
- هذه التجربة جعلتنى أتمنى ألا يقدم عمل عن قصة حياتى، لا سيما أنها تمس أشخاصاً كثيرين على قيد الحياة، وبالتالى لم تعد خاصة بى فقط، بل أصبحت قصة حياتهم وأحفادهم.
- تحية كانت تجلس على الأرض وتأكل مع الناس «الغلابة»، وكانت تقول لى: «اتعلمى لما تبقى مع الفقراء تكونى أقل منهم، ولما تقعدى مع الأغنياء تبقى أحسن منهم»، ورغم ظروفها الصحية كانت تعد الطعام للغلابة.
- أسوأ شىء فى الدنيا أن نقدم قصة حياة فنان فى عمل فنى، لأنه مهما حاولنا خلق نفس الشكل والصوت والتفاصيل تظل الروح مفقودة
- الوحيدة التى قدمت سيرة ذاتية قوية هى الفنانة صابرين عندما جسدت شخصية أم كلثوم.
- عمالقة الفن عندما يرحلون لا يأتى مثلهم، فكل منهم له شخصيته.
- عندما جسّدت أول مشهد لى أحضروا الأستاذ أحمد البدرى ليعلمنى طريقة الإلقاء، لأننى كنت أتحدث اللغة العربية بسرعة.
- فاتن حمامة علمتنى دروساً فى الأخلاق.
- هناك مشهد كنت أتمرن عليه قبل تنفيذه، وكنت أقرأ لمدام فاتن حمامة جملة من الكتاب كانت تقول: «وقالت له والدموع تسيل من عينيها»، فأوقفتنى وقالت لى: «أين الدموع التى فى صوتك»، فهى كانت تحرص دائماً على مساعدة الشباب الصاعد.
- دخلت عليها ذات مرة حجرة المكياج، فقالت لى: «هل استأذنت؟»، فأجبتها بالنفى، فقالت: «اخرجى وخبّطى»، فأجبت عليها بـ«حاضر يا طنط»، إلا أنها ردت قائلة: «هنا مفيش طنط.. هنا فيه مدام فاتن».
- فؤاد المهندس بأحد اللوكيشنات فى شهر رمضان قال لى: «نفسى آكل حاجة غريبة، زى رنجة وتوست وزبدة»، وبالفعل تناولنا هذه الوجبة.
- لم يحضر إلى التصوير فى اليوم التالى، وشعرنا بالقلق عليه، لأنه شخص ملتزم فى كل شىء، ولما حضر إلى «اللوكيشن» سألناه لنطمئن عليه، فقال لى: «كنت أزور ابنى محمد فى السجن، لأنى اعتدت أن أحضر له فانوس رمضان، حتى بعدما كبر».
- اعتزلت عالم الأزياء مع أول يوم فى مسرحية «الواد سيد الشغال»، ولكننى لم أعتزله رسمياً، فالأمر تم بالتدريج.
- عندما بدأ وزنى يزداد بعدما أزلت الغدة الدرقية، ابتعدت تماماً عن مجال تصميم الأزياء، فبعدما كنت بوزن الغزالة 51 كيلو، زاد وزنى لـ71 كيلو، وكان من الصعب أن أعمل بالموضة.
- ارتديت نحو 5 آلاف فستان زفاف أثناء عملى بالأزياء، فكنت حقاً العروسة الدائمة، ولكن للأسف لم أرتد فستان زفاف يوم زواجى.
- استلفت من سهير البابلي بلوزة فرحي، عشان ماكنش عندي فستان لأني اتجوزت بسرعة جدا".
- حبيبى وعشرة العمر حسن مختار، حارس مرمى الإسماعيلى السابق، استمرت علاقتنا 6 أيام فقط، قبل أن نقرر الزواج، ووقتها كنت سافرت إلى السودان لأداء دور فى مسرحية «روبابيكيا» بدلاً من نبيلة عبيد، والصدفة جمعتنا هناك، ووالدتى كانت تلح علىّ بالزواج، لا سيما أننى كنت قد تجاوزت 27 عاماً، وكانت تتمنى أن ترانى عروسة.
- قابلت زوجى ، وكان الوحيد الذي لم يسلم علي بين الحضور، ولم يعرنى أي اهتمام "أصل الرجل اللي مايعركيش اهتمام يلفت دايم نظرك".
- المكياج اللي كنت حطاه كتير جدا بسبب المسرحية، ولما قابلني في تاني يوم قال لي: شكلك اليوم عدل، إمبارح كنت عاملة زي البلياتشو"، فرددت ساخرة: "انت دايما لطيف كده ولا دي مصادفة".
- بعد مرور 3 أيام فقط، وعلى متن الطائرة، صرح لى برغبته في الزواج منى.
- أحب بعقلى فأنا من برج العذراء.
- أحب أن أغازل مخ الرجل أو المرأة، و ما يجذبنى للأخر الذكاء والحديث الحلو.
- حتى عدوي أحب أن يكون ذكيا.
- حبى لحسن جاء بعد الزواج، حب استمر 46 عاما.
- اشترينا دبلتين بـ 31 جنيها هو كان معاه 12 جنيها وأنا 18 وكان ناقص جنيه كتبوا أسامينا جوه وكتبولى أنا حسن محتار قولت ده الجنيه النقطة.
- حطيته فوق راسى لأنه كان راجل قوى وشهم قوى ومحب وحنون.
- توفى قدام عينى وهو بيدعى لى، قال لى خلى بالك من نفسك وربنا هيكرمك.
- نجوم الزمن الجميل كان لديهم احترام للمهنة وأصولها
- عادل إمام بالنسبة لى الأستاذ المعلم كبير العائلة الفنية، الذى علمنى كيف أقف على المسرح، ومن الطبيعى أن أستفيد من فنان بهذا الوهج بحكم تعاملى معه.
- الجمهور كان يأتى من كل بقاع العالم ليشاهدوا عروضه، فمسرحية «الواد سيد الشغال» وضعت الزعيم على الخريطة السياحية، فكان الجميع يحجز مقعده قبل أن يصل إلى مصر حتى يضمن مكانه.
- استمتعت بالعمل معه طوال 20 عاماً، كنت أضحك فيها من قلبى، وأقابل الجمهور وجهاً لوجه دون مونتاج، وما زال عادل إمام يتحدث معى قائلاً: «وحشتنى الكواليس والقعدة على رجلك».
- أنا أحب كوميديا الموقف.
- كنت أفاجئ عادل إمام بإفيهات ارتجالية على المسرح، خاصة فى مسرحية «الواد سيد الشغال»، فمثلاً عندما قال لى: «هى هتخلعلى صوابعى وتحُطهم فى مية وملح»، قلت له بنبرة دلع: «الله، هى هتخللهم»، حينها قال لى: «إنتى دمك خفيف».
- أتذكر عندما كان يجلس على رجلى، وأقول له «يا صودا يا كودا يا حوق الهباب». وقبل العرض المسرحى كنا نجلس معاً ونتحدث عن المشاكل التى تحدث فى بيوتنا، كانت الكواليس مليئة بالحب والضحك.
- عملت مع الفنان أحمد زكى فى فيلم «البيه البواب»، كان فناناً رائعاً، وكان يتقمص الشخصية ويظل أسيراً لها طوال فترة تصوير العمل، الأمر نفسه ينطبق على الفنانة سعاد حسنى.
- أبناء الجيل القديم كانوا يحتفظون بذكرياتهم مع الشخصيات التى جسدوها من فرط حبهم لها.
- أتابع الجيل الجديد بأكمله، وهناك شباب رائعون، فعندما عملت فى «لوكيشن» تصوير فيلم «من 30 سنة»، كان أكثر من رائع، حيث تذكرت الأجواء القديمة، بالعمل مع شريف منير وأحمد السقا ومنى زكى ومنة شلبى وهند صبرى.
- أقبل الأدوار فى ثلاث حالات، أولها أن يكون السيناريو قوياً، وقد أتنازل من أجله عن جزء من أجرى، ومن الممكن ألا يعجبنى دور ولكنى أوافق عليه للأجر العالى الذى سأحصل عليه، وقد أقبل الدور فى حال أن أكون «مفلسة»، فكل ثروتى هى الملابس التى استعنت بها فى أدوارى، لأننى أعلم جيداً أن الجمهور يركز مع الفنانات وملابسهن.
- الأم والأب لم يعد لهما دور أساسى فى المسلسلات، رغم أنهما لهما دور فعال فى مجتمعاتنا، فهناك أم وأرملة ومطلقة وعانس، وكل واحدة لها شخصية ويجب أن يُكتب لها باستفاضة.
- إذا عُرض علىّ دور لا يليق بى بالتأكيد سأرفضه، فأنا «أم أميرة وجدة روضة»، والجانب العائلى لدىّ مهم، ولدىّ تراث يجب أن أتركه لابنتى وحفيدتى.
- لم أقدم أدوار بطولة ولكنني بطلة بما قدمت فالدور ليس بحجمه ولكن بقيمته وتأثيره فما يفرق عندي من هو بطل المشهد وليس البطل العام للعمل الفني، فهناك نجوم قدموا أدوار صغيرة وكانوا أكثر أهمية من بطل العمل، فكل منا يجب أن يكون بطل في حياته.
- عندما كانت أميرة صغيرة بالمدرسة كنت أسألها عن مدى فخرها بكون أمها تعمل ممثلة؟ وكانت تقول لى: «طبعا أنا فخورة بيكى».
- عندما كنت أقدم مسلسل «أحلام الفتى الطائر»، جاء طفل صغير ليعطى شيئاً لابنتى فى المدرسة، فقالت زميلته: «لأ، دى شريرة»، ومن وقتها رفضت أن أقدم أدوار الشر.
- عُرض علىّ دور شر بمسلسل «أوراق الورد» ورفضته، وقدمته بدلاً منى الفنانة كوثر العسال.
- ابنتى وحفيدتى أهم شىء فى حياتى.
- أميرة ابنتى ومستشارتى وحبيبتى، ودائماً أستمع إليها باستمرار، لأنها ناقدة لاذعة وأحياناً تنتقد أدوارى، وتعلق على بعض الأشياء التى أقدمها.
- أستشير حفيدتى روضة، فهما استثمارى فى الحياة، وأتمنى أن تظلا تتذكراننى بكل خير.
- نفسي أعيش من غير مكياج بس كل ما أمشي في الشارع آلاقي حد عاوز يتصور، وأنا وحشة من غير المكياج ليه أخليه ياخد صورة للذكرى يحس أنها مع قردة.
- لماذا الاستعجال في وفاتي، هناك من ينظر إلى رزقي وعملي لكن هذا من عند الله ولا يحق لأحد أن ينظر إلى رزق الآخر.
- شائعة وفاتى كانت بمثابة استفتاء على قدر حب الناس لى، والذي اكتشفت أنه كبير للغاية
- أتمنى أن ينزع الله الحقد من قلوب الناس.
- أنا جبانة جدا وفكرت أروح أعمل عملية تجميل، ولكن لو شديت وشي واللي جوا فضل عجوز مين اللي هايشده.
- أنا مش عايزة أعملها، لأن كل تجعيدة في وشي بتحكي عن نجاح في مشوار حياتي.
- أنا قادرة على عيوب وشي بالمكياج.. خايفة يقص الزيادة في لغلوغ وشي ويرمي القصاقيص والقطة تاكلهم، وأرجع أكون عايزة القصاقيص.
- بحب الناس كلها وبحب الخير لكل الناس، قلبى ينبض بالخير لكل الناس.
- مبعرفش أنام بالليل وأنا مزعله حد.
- الذي اكتشفني فى تقديم البرامج المخرج طارق الكاشف والإعلامي مصطفى السقا، فلقد أرسلوا لي منذ بداية عملي في (أوربت) أنهم يبحثون عن فنانة يرتاح معها الجمهور ويحبها، ووقتها لم أكن مؤهلة لتقديم البرنامج ولكنهم أصروا وكانت البداية معهم.
- الجلوس إلى جوار الإعلامي عمرو أديب ينقل عدوى التوهج.
- أرى أن الشباب هم المستقبل الحقيقى، وأقول لهم إن الحياة لم تكن يوماً بسيطة و«سهلة»، وكل إنسان لا بد أن يعرف نفسه جيداً، ولا بد أن يقاتل حتى يصل إلى حلمه ويحققه، ويسعى «ما يفضلش حاطط إيده على خده ويقول أنا فاشل»، لا بد لكل شاب أن يحاول دوماً ويتعلم ويعرف الجديد فى مجاله، حينها فقط يستطيع أن يحكم هل هو فاشل أم لا، ولكن «إزاى يعرف إنه فاشل من غير ما يجرب؟»، نصيحتى لكل شاب أن يتعلم ويجرب ويسعى، حينها سيصل لكل ما يتمناه.
- الزوجة الذكية هي التي تستطيع احتواء المشاكل الأسرية والسيطرة عليها ولا تجعلها تخرج عن نطاقهم فقط أو تدفع الزوج إلى تطليق زوجته ،كنت بلم نفسي مع زوجي الله يرحمه، لما ألاقي الأمور هتخرج عن السيطرة لازم ألم نفسي، والست الذكية لازم تعمل كده".
- أحب الوضوح والصراحة والحوار داخل بيت الزوجية، وزي ما بيقول المثل "ابنك على ما تربيه وجوزك على ما تعوديه".
- الرجالة أطفال كبار، ولما بتخانق مع زوجي بدخل أوضتي.
- متخليش زوجك يقلك أنت طالق لأن الراجل معندوش مرارة على النكد.
- لازم الأب يفهم الولد يعني إيه زواج وكذلك الأم تفهم بنتها كده.
- علاقتي بالفنانة دلال عبد العزيز بدأت في أول عمل وكان مسلسل "شقة بدون سقف".. دلال لاقتني جايبة طعمية وفلفل وباكل مع العمال وقالتلي يا نهار أبيض.
- عزت أبو عوف كان صديقي وأخويا وزميلي.. الإنسان الراقي الحلو اللي لسانه حلو.. "عشرة طويلة مع بعض وعشرة طيبة مفيهاش يوم لفظ وحش أو مشكلة وسيرته جميلة زيه"،كان فارسًا ومن نبلاء الفن.
- اتحطيت في اختبار وكان لازم أثبت نفسي كعارضة أزياء، وكانت المهنة دي قاصرة على الأجانب فقط، واجتهدت لحد ما بقيت أول مصرية تدخل هذا المجال وتتفوق على الأجنبيات وتبقى عارضة مصر الأولى والعالم العربي.
- اتربيت وسط الكاثوليك في مدارس الفريسسكان وسعيدة بتكريمي من المركز الكاثوليكي وعايزة أقول مصر مبتنساش ولادها ومهما التكريم اتأخر هيجي.
- الحب أصغر كلمات اللغة وتشتمل على أقوى المشاعر الإنسانية.. ويجب أن تعرفوا أنه بالحب تتخطوا كل المصاعب.
- أنا كنت في يوم من الأيام يتيمة ولكن الواحد يعوض اليتم بنجاحاته.. اوعوا اليتم يكون عائق أو يعطلكم ممكن يكون دافع قوي جدا إنكم تعملوا حاجة حلوة واسمكم يلمع.
- اليتيم من فقد أبوه ولكن من يفقد أمه يسموه لطيم "بيتلطم".
- الست هي كل حاجة حلوة في البيت والأفيد للأسرة أن الأم تفضل موجودة وطبعًا كله بأمر الله وكله بيمشي بمعاده والأم هي أكثر فائدة للأولاد بعد وفاة الزوج.
- المجتمع وصل لمرحلة عدم الرضا، "في الوقت الذي كنا في الماضي نرضى فيه بالقليل"."لو كنت زمان بتاكل لقمة بحتة جبنة النهاردة بتلاقي ساندوتش قد كده على يافطة، وتقول أنا عايز أكل ده".
- أنا بحب القهاوي جدا، زمان كنت بحب أروح خان الخليلي دائما أشرب الشاي، ودلوقتي بنروح الكافيه أقعد مع أصحابي.
-الكافيهات في الوقت الحالي لا أحد يتحدث مع أحد، كل واحد في حالة، اللي قاعد يشيش واللي بيشرب شاي أو قهوة، واللي قاعد مع موبايله، مبقتش القهوة اللي كنت تقعد فيها زمان تتبادل الحديث.
- متفائلة بالمستقبل، وبالرئيس السيسي الذي أيدته وأراه الأفضل لمصر في هذه المرحلة.
- لما تحب حد، إديله كل حاجة.