صور.. جامعة القاهرة تواصل امتحانات الفرق النهائية للأسبوع السادس

صور.. جامعة القاهرة تواصل امتحانات الفرق النهائية للأسبوع السادس
- التعليم العالي
- البحث العلمي
- الأعلى للجامعات
- امتحانات الجامعات
- جامعة القاهرة
- رئيس جامعة القاهرة
- اخبار مصر
- اخبار التعليم العالي
- اخبار مصر
- التعليم العالي
- البحث العلمي
- الأعلى للجامعات
- امتحانات الجامعات
- جامعة القاهرة
- رئيس جامعة القاهرة
- اخبار مصر
- اخبار التعليم العالي
- اخبار مصر
تواصل كليات جامعة القاهرة، للأسبوع السادس، امتحانات طلاب الفرق النهائية، والتي بدأت في 11 يوليو الماضي وتنتهي في 25 أغسطس الجاري؛ وفقًا لخطة شاملة أشرف عليها الدكتور محمد الخشت رئيس الجامعة.
وتعتمد خطة الجامعة على عقد الامتحانات بالتبادل بين الكليات داخل الحرم الجامعي لتقليل الكثافة الطلابية وفقًا لأقصى درجات الاحتراز الممكنة، حيث يقارب عدد طلاب جامعة القاهرة في الفرق النهائية والدراسات العليا حوالي 80 ألف طالب وطالبة.
وتبدأ اليوم امتحانات الأسبوع السادس، بكليات الحقوق (القسم الفرنسي)، والآثار، والإعلام، والآداب، وفرع الخرطوم، والعلاج الطبيعي، والتربية النوعية، والطب البيطري، والزراعة، والصيدلة، والطب البشري، وذلك وسط متابعة لحظية لعملية سير الامتحانات من الدكتور محمد الخشت، من خلال غرفة العمليات الإلكترونية وبالتنسيق مع العمداء ولجان الطوارئ بالكليات واللجنة الطبية العليا.
وأجرى الدكتور محمد الخشت، عدة جولات للإطمئنان على انتظام عملية سير الامتحانات والتأكد من اتخاذ كافة إجراءات الوقاية والتباعد الاجتماعي، وتطبيق نظام الامتحانات الموضوعية التي تراعي الفروق في طبيعة الدراسة بين الكليات، حيث يتميز نظام الامتحانات الموضوعية بقياس القدرات المختلفة للطلاب وهو نظام يجمع بين الاختيار من متعدد والأسئلة المقالية القصيرة وأسئلة حل المشكلات والمقارنات والتعليل.
وتلتزم كليات جامعة القاهرة منذ بدأت امتحانات الفصل الدراسي الثاني لطلاب الفرق النهائية، بإتخاذ التدابير اللازمة لتهيئة المناخ المناسب للامتحانات، وتوفير كافة الخدمات للطلاب وتوفير قاعات كبيرة تستوعب أعداد الطلاب والتأكد من استيفاء أماكن إجراء الامتحانات للضوابط المقررة للوقاية من حيث التهوية ومراعاة التباعد الإجتماعي والسلامة.
وتلتزم الجامعة بإجراء عمليات التطهير يوميًا في كافة الأماكن التي تجرى بها الامتحانات، وترك مدة كافية بين امتحانات المواد تيسيرًا على الطلاب، وإعداد اللجان الخاصة للطلاب ذوي القدرات الخاصة ووجود من يعاونهم، وتوافر لجان طبية متخصصة من لجان مكافحة العدوى داخل الحرم الجامعي وفي الكليات للتعامل الطبي السريع مع أي حالة اشتباه.