الإفتاء: الكلام في الطب بغير علم لا يقل خطورة عن الحديث في الدين بجهل
الإفتاء: الكلام في الطب بغير علم لا يقل خطورة عن الحديث في الدين بجهل
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن التكلم بغير علمٍ في العلوم الطبية لا تقل خطورته عن التدخل بغير علمٍ في العلوم الدينية، وذلك خلال تغريدة لها على الصفحة الرسمية للدار على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وأضافت: "التجرؤ في علوم الدين بغير علم يؤول إلى فساد في الاعتقاد والدين، والتجرؤ في العلوم الطبية وكل ما يتعلق بأمن الإنسان وحياته قد يؤول إلى فساد في الأنفس وقد يعرض حياة الإنسان إلى الخطر".
